النمط السردي: (مجاله: القصة، الرحلة، السيرة، الحكاية)
السردهو نقل الأحداث أو الأخبار بتفاصيلها من صميم الواقع أو من نسج الخيال أو من كليهما معها في إطار زماني ومكاني بحبكة فنية متقنة ويتلاحم السرد مع الحدث تلاحما شديدا سواء أكان الحدث مركبا أو بسيطا. (والنمط السردي هو الطريقة الفنية المستخدمة في إعداد وإخراج النص الذي يحمل قصة أو حكاية أو خبرا).
كيف يمكنني تحديد نمط النص؟



الوصف هو رسم بالكلام وعرض للأحداث والأشياء والأشخاص والأزمنة والأمكنة تصويرا حتى كأننا نراها ونحس بها.
والوصف هو الكشف عن الشيء كما هو في الواقع أو كما تخيله الأديب.



- مكونات النمط الوصفي ومؤشراته:
- تعيين الشيء الموصوف وتركيز الوصف عليه "منظر طبيعي" أو وصف شخصية ما، شكل من الأشكال، حالة نفسية، حادثة...
- حشد العبارات الوصفية الواقعية أو الخيالية.
-غلبة الصور البلاغية وخصوصا الاستعارة والكناية والتشبيه.
-غلبة الجمل الإنشائية التعجب النداء الاستفهام.
-حشد النص بالمؤشرات النحوية كالنعوت  والأحوال وظروف المكان.
-غلبة الجمل الفعلية التي تتضمن بشكل خاص الأفعال المضارعة والتي تعبر عن الحركة والحيوية أو تعبر عن حالات نفسية قلق فرحة دهشة.


- مؤشرات النمط السردي:
- بروز عنصر المكان والزمان الذي تجري فيه الأحداث.
- بروز الشخصيات المؤثرة في الأحداث رئيسية و ثانوية.
- الاعتماد على البنية السردية، من خلال العقدة والحبكة والحل.
- غلبة الزمان الماضي على الأحداث.
-الإكثار من الروابط المعينة للإطار الزماني والمكاني.
-الإكثار من أدوات الربط ولاسيما حروف العطف.
- غلبة الصور الوصفية تصور أوضاعا معينة  أو شخصيات أو أمكنة.
- بروز المساحات الحوارية فالحوار عنصر أساسي في السرد القصصي.

ببساطة، يمكنني تحديد أنماط النصوص انطلاقا من مؤشراتها حسب ما سيأتي

النمط الوصفي





الوصف هو رسم بالكلام وعرض للأحداث والأشياء والأشخاص والأزمنة والأمكنة تصويرا حتى كأننا نراها ونحس بها.
والوصف هو الكشف عن الشيء كما هو في الواقع أو كما تخيله الأديب.

النمط التفسيري. (مجاله: المقال)

هو أسلوب تواصلي يقدم فيه الكاتب للمتلقي المعرفة والعلم ويشرح فكرة ما أو يفسر ظاهرة استنادا إلى الشواهد والبراهين.
   والنمط التفسيري هو الطريقة التقنية المستخدمة في إعداد النص التفسيريوإخراجه.

النمط الحجاجي. (مجاله: المقال)


* كيف يمكنني تحديد نمط النص؟
ببساطة، يمكنني تحديد أنماط النصوص انطلاقا من مؤشراتها حسب ما سيأتي:



- مكونات النمط الوصفي ومؤشراته:
- تعيين الشيء الموصوف وتركيز الوصف عليه "منظر طبيعي" أو وصف شخصية ما، شكل من الأشكال، حالة نفسية، حادثة...
- حشد العبارات الوصفية الواقعية أو الخيالية.
-غلبة الصور البلاغية وخصوصا الاستعارة والكناية والتشبيه.
-غلبة الجمل الإنشائية التعجب النداء الاستفهام.
-حشد النص بالمؤشرات النحوية كالنعوت  والأحوال وظروف المكان.
-غلبة الجمل الفعلية التي تتضمن بشكل خاص الأفعال المضارعة والتي تعبر عن الحركة والحيوية أو تعبر عن حالات نفسية قلق فرحة دهشة.

- مؤشرات النمط السردي:
- بروز عنصر المكان والزمان الذي تجري فيه الأحداث.
- بروز الشخصيات المؤثرة في الأحداث رئيسية و ثانوية.
- الاعتماد على البنية السردية، من خلال العقدة والحبكة والحل.
- غلبة الزمان الماضي على الأحداث.
-الإكثار من الروابط المعينة للإطار الزماني والمكاني.
-الإكثار من أدوات الربط ولاسيما حروف العطف.
- غلبة الصور الوصفية تصور أوضاعا معينة  أو شخصيات أو أمكنة.
- بروز المساحات الحوارية فالحوار عنصر أساسي في السرد القصصي.
النمط الحجاجي. (مجاله: المقال)

هو أسلوب من أساليب المناقشة يستعمل لدحض المغالطات وتصحيح  التصورات الخاطئة  بالاعتماد على الأدلة والبراهين والصور الواقعية والحقائق العلمية والتاريخية من أجل تأكيد القضية التي يريد أن يبحثها، كما يوظف أساليب المقارنة والتأكيد والتعليل والاستشهاد.
   ويهدف الكاتب الذي يتوخى النمط الحجاجي إلى إقناع القارئ بوجهة نظره أو بأهمية القضية التي يبحث فيها أو بأحقية رأي أو فكرة.





- مؤشرات ومكونات النمط التفسيري :
- استخدام لغة موضوعية بالابتعاد عن الذاتية أي شرح الفكرة بأسلوب علمي مجرد وبعيد عن ميول أو أهواء شخصية.
- استخدام أساليب التأكيد والنفي والإثبات والاستفهام بهدف إضفاء جو من العلمية والموضوعية.
- تحديد الموضوع أو الإشكالية وأطرها بطريق التسلسل المنطقي.
- بروز أفعال المعاينة والاستنتاج والوصف.
- استخدام كلمات ومصطلحات تقنية مختصة بالمادة المعرفية.
-  استخدام ضمائر الغائب.
- استخدام أدوات التفسير "أي، لأن، اعني" وصيغ الاستنتاج "لهذا، لذلك" وأساليب التأكيد "إن، وقد".




- مؤشراته: استخدام أساليب التأكيد والنفي والتعليل والاستنتاج والتفصيل والمقابلة بطريقة متسلسلة منطقية
-استخدام  المحاج لضمير المتكلم
-استخدام الخطاب المباشر والجمل القصيرة
-الانطلاق من إشكالية أو فرضية معينة  والتدريج في عرض الأفكار والآراء  بطريقة منهجية علمية للتوصل الى النتيجة المطلوبة
-الاستعانة بالبراهين والأدلة من المصادر والمراجع التاريخية أو الفكرية.
-استخدام أدوات الربط المتصلة معنويا بالتعليل والاستنتاج "يما أن حيث لأجل إذن قد لام التوكيد...










Post a Comment

Previous Post Next Post