الفرق المقارنة قارن بين جمجمة الانسان وجمجمة الحيوان
جمجمة الانسان
عند الإنسان، تتكون جمجمة البالغ من 22 عظمة (باستثناء عظيمات السمع في الأذن الوسطى)[1]. وباستثناء الفك السفلي، فإن جميع العظام متصلة مع بعضها بواسطة المفاصل.
تتكون جمجمة الإنسان من العظام التالية، المقصود بالعظم المزدوج هو العظم الموجود في الجانب الأيمن والجانب الأيسر، بينما العظم المفرد هو العظم وحيد.
       العظم الجبهي (عظم مفرد)
       العظم القذالي (عظم مفرد)
       العظم الوتدي (عظم مفرد)
       عظم الميكعة (عظم مفرد)
       العظم الغربالي (عظم مفرد)
       عظم الفك السفلي (عظم مفرد)
       عظم الفك العلوي (عظم مزدوج)
       العظم الصدغي (عظم مزدوج)
       العظم الجداري (عظم مزدوج)
       العظم الوجني (عظم مزدوج)
       العظم الدمعي (عظم مزدوج)
       العظم الأنفي (عظم مزدوج)
       العظم الحنكي (عظم مزدوج)
       القرين الأنفي السفلي (عظم مزدوج)
جماجم الحيوانات
الأسماك
عندَ الأسماك الغضروفية، تظل الجمجمة العصبية والأقواس الحشوية كلها غضروفية في الحيوان اليافع. وتكون الجمجمة العصبية على شكل صندوق يُحيط بالدماغ، ويمتدُّ أماماً في بوز، ويوجد زوج من المحافظ الشمسية على الجانبين، وفي الوسط يُوجد تجويف على كل جانب، وخلفاً يوجد زوج من المحافظ الأذنية لأجزاء الآذان الداخلية. فيما يتصل القوس الأمامي بالمحفظة الأذنية والقرنية الأمامية أسفل منه.
أما عند الأسماك العظمية، فإنه يَحدث تعظم في أجزاء من الجمجمة الغضروفية الجنينية، فتكون عظام غضروفية أو عظام بديلة، وأما الأقواس الخيشومية فتبقى في الطور اليافع لتدعيم منطقة الخياشيم التنفسية.
رباعيات الأطراف
عند رباعيَّات الأطراف تطرأ تغيُّرات على كلا الجمجمتين الحشوية والعصبية. ففي "القوس الحشوي الأول" (بالجمجمة الحشوية) يَتعظَّم الجزء الخلفي من قسمه العلوي مكوناً العظم المربعي، وأما السفلي فإنه غضروف يَتعظم هو الآخر مكوناً العظم المفصلي. يَبقى الفك السفلي (في القوس الأمامي) متصلاً بالمحفظة السمعية، ويتعظم فيه مكوناً العمود السمعي داخل الأذن الوسطى، وأما "القوس الخيشومي" فتَبقى منه أجزاء لتكون غضاريف القصبة الهوائية والحنجرة.

في البشر, الجمجمة البالغة تتكون في المعتاد من 22 عظمة.[1] وفيما عدا الفك, فكل عظام الجمجمة مرتبطون ببعضهم البعض بواسطة درزات, مفاصل (غير القابلة للحركة) كوَّنها تعظم عظمي, التي تتيح بعض المرونة.

Post a Comment

Previous Post Next Post