التربية
بالمعنى الفردي والجماعي
المعنى الفردي
هي إعداد الفرد لحياته المستقبلية، وبذلك فهي تعدّه لمواجهة
الطبيعة،
كما تكشف بذلك عن مواهب الطفل واستعداداته الفطرية، وتعمل على تنميتها
وتفتحها وتغذيتها.
أما بالمعنى الاجتماعي
:
فهي تعلم الفرد كيف
يتعامل مع مجتمعه وتعلمه خبرات مجتمعه السابقة، والحفاظ على تراثه لأن التراث هو
أساس بقاء المجتمعات، فالمجتمع الذي لا يحرص على بقاء تراثه مصيره الزوال، وبذلك
فالتربية بالمعنى الاجتماعي تحرص على تمكين المجتمع من التقدم وتدفعه نحو التطور
والازدهار.
إرسال تعليق