تعليمات للممتحَن

تعليمات للممتحَن

أ‌-       مدة الامتحان: ساعة ونصف.

ب‌-   مبنى النموذج وتوزيع الدرجات: في هذا النموذج أربعة فصول.        

الفصل الأول – 40 درجة

الفصل الثاني – 6 درجات

الفصل الثالث – 14 درجة

الفصل الرابع – 40 درجة

ت‌-   مواد مساعدة يُسمح استعمالها: لا يوجد

تعليمات خاصة: اكتب في دفتر الامتحان فقط.

نتمنى لك النجاح

الأسئلة

الفصل الأول (40 درجة)

في هذا الفصل سؤال واحد يشمل 10 أسئلة فرعية. عليك الإجابة عن جميع الأسئلة الفرعية ال10. لكل سؤال فرعي تُمنح 4 درجات، لكن إذا أجبت صحيحا عن 8 أسئلة فرعية على الأقل، تحصل على ال40 درجة بأكملها.

السؤال 1 (40 درجة)

لكل سؤال فرعي أربع إجابات للاختيار. اختر الإجابة الأكثر ملاءَمة.

א. الدم الآتي من الرجلين إلى القلب يُنقل من القلب مباشرة إلى:

1.     الرئتين

2.     المخ

3.     الكبد

4.     الجلد

ב. إخراج قطعة كبيرة من المعدة من جسم الإنسان قد يضر بالأساس بهضم:

1.          الزلاليات.

2.          السكريات.

3.          السكريات والدهنيات معا.

4.          السكريات والزلاليات معا.

ג. ينطلق من محركات السيارات غاز أول أكسيد الكربون (CO). وهذا غاز سام جدا لأنه يرتبط بجزيء الهيموغلوبين في خلايا الدم الحمراء. ينبع الخطر الفوري بالتعرض لأول أكسيد الكربون من:

1. نقص الأكسجين في الخلايا.

2. فائض ثاني أكسيد الكربون في الخلايا.

3. ارتفاع مستوى الهيموغلوبين في الدم.

4. إصابة جهاز المناعة.

ד. الهورمونات التي تُفرز من غدة إفراز داخلي إلى تيار الدم، تصل إلى جميع خلايا الجسم، لكنها تؤثر فقط على جزء منها. لماذا؟

         1. يتحدد تأثير الهورمونات وفقا لاحتياجات الخلايا المتغيرة.

         2. فقط خلايا ذات مستقبِلات خاصة للهورمون تتأثر به.

         3. توجد لدى بعض الخلايا آلية تهدم هورمونات تتلامس معها.

         4. يتعلق تأثير الهورمونات على الخلايا بدرجة حرارة الجسم.

ה. بعد أن يتبرع شخص بوجبة دم:

         1. تقل وتيرة إنتاج خلايا الدم الحمراء.

         2. تصغر أبعاد خلايا الدم الحمراء.

         3. يزداد تركيز الأكسجين في الدم.

         4. تزداد وتيرة إنتاج خلايا الدم الحمراء.

ו. أي من المواد الغذائية التالية يمتصها الدم من الأمعاء الدقيقة؟

         1. زلاليات ونشاء.

         2. حوامض أمينية وجلوكوز.

3. دهنيات وحوامض دهنية.

4. نشاء وجلوكوز.

ז. أي من الحالات التالية هي مثال لاتزان بدني؟ 

       1.  المحافظة على توازن بين مركبات الغذاء الذي نأكله (حمية متوازنة).

       2.  هضم ميكانيكي للطعام في الفم وهضم كيميائي للطعام في المعدة.

       3.  المحافظة على درجة حرارة جسم ثابتة نوعا ما.

       4.  إفراز عرق زائد مع انخفاض درجة الحرارة.

ח. وُجد في فحص إنسان مريض أنه حصل ارتفاع بارز بعدد خلايا الدم البيضاء في دمه. أي من بين العوامل التالية يمكن أن يفسر نتائج الفحص؟

1.   نقص خلايا دم حمراء.

2.   ضغط دم عال.

3.   تسرب بكتيريا للدم.

4.   نقص فيتامينات.

     ט. المضغ الأساسي للغذاء يسرّع عملية الهضم، لأنه كلما صغرت جسيمات الغذاء-

1.  تتسرب الجسيمات بسهولة أكبر للدم.

2.  يزداد سطح تلامس الغذاء مع الإنزيمات.

3.  تنزل الجسيمات أسهل في القناة الهضمية.

4.  تُفرز الجسيمات أسهل من الجسم.

              י. أي من الجمل التالية صحيحة بالنسبة لعملية التنفس في الرئتين:  

1.   تقليص تجويف الصدر يؤدي لزيادة الضغط على الرئتين وإخراج هواء (زفير).

2.   تقليص تجويف الصدر يؤدي لزيادة الضغط على الرئتين وإدخال هواء (شهيق).

3.   توسيع تجويف الصدر يؤدي لزيادة الضغط على الرئتين وإخراج هواء (زفير).

4.   توسيع تجويف الصدر يؤدي لزيادة الضغط على الرئتين وإدخال هواء (شهيق).

الفصل الثاني (6 درجات)

في هذا الفصل أربعة أسئلة (5- 2). اختر سؤالا واحدا وأجب عنه في دفتر الامتحان.

2. عُرض بالتخطيط التالي جهاز نقل وفيه قلب وشرايين وأوردة وشعيرات دموية.

أ. سجّل أية أرقام في التخطيط تمثل الشرايين، وأية أرقام تمثل الأوردة، وأية أرقام تمثل الشعيرات الدموية.     

ب. اختر أحد الأوعية الدموية: شريان، وريد أو شعيرة دموية، وصف كيف يتلاءم مبنى الوعاء الدموي الذي اخترته مع وظيفته.  

3. أمامك جدول يعرض وتيرة القلب المتوسطة بمستويات مختلفة من النشاط البدني.

مستوى النشاط	وتيرة القلب المتوسطة (نبضات في الدقيقة)
راحة	75
نشاط خفيف	100
نشاط شديد	180

أ‌.        صف بالكلمات النتائج المعروضة بالجدول.

ب‌.    ما أفضلية الفروق بوتيرة القلب بالنشاطات المختلفة؟

4. الحصبة الألمانية هي مرض نُصاب به عادة في طفولتنا، ولذا يدعى "مرض أطفال".

أ‌.  فسر لماذا نُصاب بمرض الحصبة الألمانية مرة واحدة فقط.

ب‌.        هل الحديث عن تطعيم فعّال أم غير فعّال؟

5. درجة حرارة جسم إنسان يتواجد في محيط درجة حرارته C 10⁰ أو في محيط درجة حرارته C 40⁰  تُحفظ ثابتة نوعا ما.

أذكر آلية واحدة تساعد في الحفاظ على درجة حرارة جسم ثابتة.

الفصل الثالث (14 درجة)

في هذا الفصل قطعة قراءة وتليها ثلاثة أسئلة (6- 8).  عليك الإجابة عن سؤالين. (لكل سؤال 7 درجات).

  

جلب كولومبوس تدخين السجائر من أمريكا إلى العالم كله. وفي القرون الماضية منذ ذلك الحين حصل ارتفاع دائم وحاد باستهلاك السجائر في العالم كله.

توجد في السيجارة أكثر من 4000 مادة مختلفة. من بينها مادتان تسببان الضرر الصحي الرئيس لمدخني السجائر: النيكوتين والقطران.

النيكوتين هي المادة المسببة للإدمان في السيجارة. تُستنشق كغاز، وتؤثر على الجهاز العصبي الذاتي وبواسطته على مختلف النشاطات في الجسم. لقد وُجد بالأساس أن النيكوتين يرفع من ضغط الدم ونبض القلب ويؤدي إلى تقلص أوعية دموية.

القطران هي مادة بنية لزجة تشبه الزفت وتحتوي على خليط من مواد ضارة. يُستنشق كجسيمات صلبة أثناء التدخين ويلتصق بجدران المسالك التنفسية والرئتين، حيث يتراكم عليها ويؤدي لانسدادها.

تُشير أبجاث كثيرة أن القطران يسبب سرطان الرئة، ولذا بدأت المصانع بتسويق سجائر تحتوي على تركيز منخفض من القطران. تدعى هذه السجائر باسم "لايت" (Light – خفيف). يصف المقال الذي نُشر في Medical Journal British (كانون ثاني 2004) بحثا فُحص به تأثير تركيز القطران على احتمال الإصابة بسرطان الرئة. تابعوا بهذا البحث لمدة ست سنوات نسبة الإصابة بسرطان الرئة لدى حوالي 900000 شخص (رجالا ونساء) تفوق أعمارهم 30 سنة، بعضهم مدخنون وبعضهم دخنوا بالماضي والبعض لم يدخن أبدا.

يصف الرسم البياني التالي جزءا من نتائج البحث:

الخطر النسبي* للإصابة بسرطان الرئة لدى المدخنين وغير المدخنين.

* عُرِّف الخطر النسبي للإصابة بسرطان الرئة لدى المدخنين بصورة متواصلة سجائر تحتوي على تركيز متوسط من القطران بأنه يساوي 1 وتم التعبير عن بقية النتائج نسبيا له.

6.  (انتبه: لهذا السؤال فرعان، أ و ب)

         أ. أمامك أربع عبارات تتطرق لنتائج البحث المذكورة أعلاه. بالنسبة لكل واحدة منها، عين إن كانت نتائج البحث تدعمها أو تناقضها أو أنه لا توجد معلومات تدعم العبارة.

العبارات	أ. نتائج البحث تدعم العبارة	ب. نتائج البحث تناقض العبارة	ج. لا توجد معلومات تدعم العبارة
1.يوجد احتمال متشابه للإصابة بسرطان الرئة للأشخاص الذين توقفوا عن التدخين في الثلاثينات من عمرهم والأشخاص الذين لم يدخنوا بتاتا.
2. التركيز العالي من القطران في السجائر يزيد خطر الإصابة بسرطان الرئة.
3. النساء الحوامل المدخنات تشكل خطرا على الجنين.
4. السجائر قليلة القطران تقلل بشكل ملحوظ خطر الإصابة بسرطان الرئة مقارنة بالسجائر متوسطة القطران.

         ب. علل تحديدك بالنسبة لواحدة من العبارات.

7 . لماذا شمل الباحثون ببحثهم أيضا مجموعة أشخاص لم يدخنوا بتاتا، رغم أن هدف البحث كان فحص تأثير التدخين؟ اشرح.

8. اتضح أنه مقارنة مع الأشخاص الذين يدخنون سجائر عادية، فإن الأشخاص الذين يدخنون سجائر خفيفة يدخنون سجائر أكثر في اليوم، ويستنشقون الدخان عميقا إلى رئاتهم ويبقونه مدة أطول. هل هذه المعطيات يمكن أن تفسر نتائج البحث؟ اشرح.

الفصل الرابع (40 درجة)

في هذا الفصل ستة أسئلة. عليك الإجابة عن سؤالين إلزاميين (9-10) وعن سؤالين آخرين من الأسئلة الأربعة (11-14) (لكل سؤال 10 درجات).

أهمية الفطور

القطعة رقم I: هنالك شبه إجماع بين العاملين بالتغذية على أهمية تناول الفطور. إذا لم نتناول الفطور قد نحس بالجوع وانعدام التركيز والعصبية. تشير الأبحاث أن من يتناولون فطورا منظما وصحيا يقل لديهم خطر الإصابة بأمراض مثل السكري أو السمنة المفرطة.

يوصي خبراء التغذية، عدا بدء النهار بوجبة خفيفة، بالتقليل من تناول السكريات البسيطة مثل السكر الموجود في المربى والمشروبات المحلاة والشوكولاطة. ينتقل السكر بسرعة من الجهاز الهضمي إلى الدم، ويسبب ارتفاعا سريعا بمستوى هورمون الإنسولين. ينشط هذا الهورمون دخول السكر إلى خلايا الجسم، ويحافظ على مستوى ثابت تقريبا للسكر في الدم.  التغيرات السريعة والكبيرة بمستوى الإنسولين غير مرغوبة وتسبب ضررا على المدى البعيد. ينصح خبراء التغذية بتناول سكريات معقدة مثل النشاء، الموجودة مثلا في الكورنفليكس. عند تناول سكريات معقدة فإنها تتحلل تدريجيا في الجهاز الهضمي إلى سكريات بسيطة، وتنتقل ببطء إلى الدم، وبذلك لا تحدث تغيرات كبيرة بمستوى الإنسولين في الجسم. كما تؤثر السكريات المعقدة على مستوى هورمون سيروتونين – يقوم هذا الهورمون بدور هام بتنظيم الإحساس بالجوع والشبع. كما يؤثر على النوم، خلق مزاج مرح، وعلى القلب والأوعية الدموية.

قطعة رقم II: أجرى باحثون بحثا فحصوا به هل الفرق الزمني بين الفطور الذي تناوله تلاميذ وبين كتابة الامتحان يؤثر على نجاحهم في الامتحان.

فحصوا 269 تلميذا من مدارس ابتدائية. قسموا إلى ثلاث مجموعات:

مجموعة أ -  تلاميذ تناولوا يوم الامتحان فطورهم قبل الامتحان بنصف ساعة. شمل الفطور 30 غم كورنفليكس وكأس حليب.

مجموعة ب – تلاميذ تناولوا يوم الامتحان فطورهم قبل الامتحان بثلاث ساعات. كانت الوجبة مطابقة لما تناوله تلاميذ المجموعة الأولى.

مجموعة ج -  تلاميذ لم يتناولوا يوم الامتحان فطورا بتاتا.

امتحن جميع التلاميذ بنفس الامتحان، الذي شمل أسئلة تفحص المقدرة على التعلم والذاكرة.

يجمل الجدول التالي نتائج البحث.

المجموعة	أ	ب	ج
تركيبة الوجبة	كورنفليكس وحليب	كورنفليكس وحليب	لم يأكلوا
الزمن بين الفطور وبداية الامتحان	30 دقيقة	180 دقيقة	لم يأكلوا
مدى النجاح بالامتحان	عالي	متوسط	منخفض

أجب عن السؤالين 9 و 10 (إلزاميين)

9.     ذكر في القطعة  I هورمونان.

     أ. ما هما هذان الهورمونان؟  

     ب. أذكر تأثيرا واحدا على الجسم لكل واحد من الهورمونين اللذين ذكرتهما.

10.                       اعتمادا على القطعتين اللتين قرأتهما، فسر لماذا من المهم تناول الفطور (يكفي تفسير واحد). 

أجب عن سؤالين من الأسئلة الأربعة التالية (11-14):

11.                                                                                                                                                                                                                                                      ماذا كان سؤال البحث الذي فحصه الباحثون بالبحث الموصوف بالقطعة II؟

12.                                                                                                                                                                                                                                                                        ما الفرق بظروف البحث بين المجموعة أ والمجموعة ب؟   

13.                                                                                                                                                                                                                                                                        ما الذي يمكن استنتاجه من نتائج البحث بالنسبة للعلاقة بين زمن الأكل وبين النجاح بالامتحان؟

14.                                                                                                                                                                                                                                                                        لماذا ينصح خبراء التغذية بتناول سكريات معقدة وليس سكريات بسيطة؟