القيم الإيمانية و التعبدية
الكفاءة المرحلية :
القدرة على إبراز الدور الايجابي للدين في
الحياة
الوحدة
|
الكفاءات المستهدفة
|
العناصر المفاهيمية المستهدفة للبناء
|
اثر الإيمان
والعبادات في اجتناب الانحراف و الجريمة
|
القدر على تحديد دور الإيمان و العبادة في
القضاء على دوافع الانحراف والجرائم.
|
ـ معنى الجريمة
والانحراف في الإسلام
ـ أقسام الجرائم من حيث مقدار العقوبة
القصاص أو الدية –
الحدود- التعزير
ـ وجه الإجرام في كل
جريمة
ـ مفهوم العبادة في
الإسلام
ـ أثر هذا
المفهوم في مكافحة الانحراف والجريمة
ـ الإيمان وأثاره في
مكافحة الانحراف والجريمة
|
الإسلام والرسالات
السماوية السابقة
|
معرفة مميزات
الرسالات السماوية ، وبيان أفضلية الإسلام
|
ـ وحدة الرسالات
السماوية(في المصدر
و الغاية)
ـ الإسلام
ـ النصرانية
ـ اليهودية
ـ انحراف الديانات
السماوية السابقة
ـ علاقة الإسلام بالأديان الأخرى
|
من مصادر التشريع
|
معرفة بعض مصادر
التشريع الإسلامي وأثرها في مرونة الشريعة الإسلامية
|
الإجماع – القياس –
المصلحة المرسلة
|
القيم الحقوقية
الكفاءة المرحلية : العمل
بتوجيهات الإسلام في مجال حقوق الإنسان
والالتزامات المتعلقة بالمسؤولية .
لملف الخامس : القيم
الاجتماعية والأسرية
الكفاءة المرحلية:
القدرة على تمثل القيم الموجهة
للسلوك وتنظيم العلاقات الاجتماعية بين
المسلمين وغيرهم
الملف السادس :القيم التواصلية والإعلامية
الكفاءة المرحلية : القدرة على
التمسك بالقيم الإنسانية الواردة في خطبة حجة الوداع .
الملف السابع: القيم
المالية والاقتصادية
الكفاءة المرحلية : معرفة موقف
الإسلام من المال و موقفه من المفاسد الاقتصادية وبعض الأساليب
المشروعة لاكتسابه وكيفية تحقيق التوازن الاقتصادي في المجتمع و التنمية
المستدامة.
لإضفاء الحيوية على طرق التعليم وتحريرها من الجمود يتطلب الأمر استخدام
طرق نشيطة وذات سمات تطبيقية عملية أكثر التصاقا بواقع المتعلم منها مايلي:
· اعتماد الحوار الأفقي والعمودي كآلية لإحداث التفاعل
الصفي وتوفير المناخ الملائم للتعلم بين الأستاذ والمتعلمين وبين التلاميذ مع
بعضهم بعضا
· تنمية التفكير المبني على التساؤل وحب الاطلاع لحفز
المتعلمين على البحث الدائم عن المفهوم الإسلامي الصحيح من مصادره التقلية والعقلية
·
ربط الأنشطة التعلمية بالواقع الحياتي للمتعلم
وبيئته( راجع الوثيقة المرافقة)
· تمرين المتعلمين على الاستقلالية في التعلم بحيث يصبح
الدرس منطلقا للتعلم وليس كل التعلم
· التنوع والتكامل في طرق تعليم مادة العلوم الإسلامية
حيث يتيح للمتعلم فرصا اكبر للمشاركة والتفاعل مع محتوى الوحدة
· استعمال الوسائل التعليمية المتنوعة والتي لها صلة
بالمفاهيم المعالجة بحيث يتمكن الإستاد من نقل الرسالة للمتعلم بأكثر ما يمكن من
فعالية
· الاهتمام بالأنشطة التعلمية والجمع بين الأنشطة
المقترحة داخل القسم والأنشطة التي يطلب من المتعلم انجازها خارج القسم لما لها
من فائدة مزدوجة
· رصد صعوبات ومعيقات التعلم التي تعترض سير العملية
التعليمية التعلمية لدى المتعلمين
·
تصحيح الأخطاء وتعديل الممارسات والاتجاهات
والميول و تكييفها مع الوضعيات التعليمية لمساعدة المتعلمين على التقدم في
التحصيل وتطوير وتيرته وفق منهجية تربوية سليمة
· تدعيم الممارسات التعليمية الصحيحة وتعزيز المواقف
الايجابية والقيم المرغوبة
· استخدام أدوات القياس المتنوعة ملائمة لطبيعة المضامين
المقررة وتكون قادرة على قياس مخرجات التعلم ورصد التعلم الذي طرأ على خبرات
ومكتسبات المتعلم من حيث معارفه وردود أفعاله واستجابته ومواقفه حيال القضايا
والمفاهيم إذ أن اعتماد أسلوب التقويم التقليدي القائم على أسئلة الاختبارات
بمختلف إشكالها لم يعد كافيا و لايمكن الاعتماد عليه لمعرفة مدى تحقق نتائج
التعلم
· تكليف المتعلمين بجمع معطيات معرفية في موضوع معين انطلاقا من الكتب والمراجع المختلفة أو
الأقراص المعلوماتية أو من مواقع شبكة الانترنيت وإعداد عروض مصغرة لتقديمها في
القسم إما لتعزيز المعارف المكتسبة في الحصص السابقة أو قصد استثمارها في بناء
الأنشطة التعليمية للوحدة الجديدة.
· تكوين ملفات تتناول قضايا محددة بجمع الوثائق والصور
أو إنتاج وسائط تعليمية داعمة كالبيانات والصور والأشـرطة الخ ... وتوظيف هده
الملفات في إثراء العملية التعلمية .
|
إرسال تعليق