تاثير الانسان على
بيئته
52. ما هي العشيرة؟
أ. جميع
أنواع النباتات المختلفة التي تعيش في بيئة حياتية معيّنة.
ب. جميع
أنواع الحيوانات المختلفة التي تعيش في بيئة حياتية معيّنة.
ج. جميع
المخلوقات الحيّة من نفس النوع التي تعيش في بيئة حياتية معيّنة.
د. جميع
أنواع المخلوقات الحيّة المختلفة التي تعيش في بيئة حياتية معيّنة.
53. ما هي العشيرة الموجودة في اتّزان؟
أ. العشيرة
المستقرّة لفترة طويلة.
ب. العشيرة
المهدّدة بالانقراض.
ج. العشيرة
التي تسيطر على عشائر أخرى.
د. العشيرة
التي لا يفترسها أيّ من المفترِسات.
54. أيّ من التعريفات التالية يلائم وصف النوع
الغازي؟
أ. هو عبارة
عن مفترِس أعلى، ولا يوجد لديه أعداء طبيعية، ويزيد من مصادر غذائه.
ب. نوع
يرافق الإنسان ويتكاثر في المناطق التي يسكن فيها الإنسان .
ج. نوع
نقله الإنسان إلى مناطق جديدة لتزويد احتياجات الإنسان.
د. نوع
يتكاثر في بيئة جديدة، ويسبّب ضررًا لأنواع محلّية، ويحتلّ مكانها.
تطبيق
55. يرغب مزارعون في استيراد نوع من الطيور
الذي يتغذّى من الحشرات، من أجل إبادة الحشرات الضارّة في الزراعة.
أ. ما هو
الخطر الذي يكمن في إدخال نوع جديد من الطيور إلى البلاد؟
ب. اذكروا
معطيين عن الطير، يجب أن يستوضحهما الْمُزارعون قبل اتّخاذ قرار بشأن استيراده، لتجنّب
الخطر الذي ذكرتموه.
56. اقترح صيّادو الأسماك إدخال سمكة جديدة
إلى بحيرة طبريا، هناك طلب كبير عليه في السوق- سمك الأطروط (السلمون المرقّط).
سمك الأطروط ينمو
في الطبيعة في المياه الجارية في الأنهار، ويتغذّى من النباتات ومن الحشرات ومن اللافقاريات
الصغيرة. يشكّل سمك الأطروط غذاءً للطيور المائية في بيت تنميته الطبيعي.
أمامكم أربع نتائج
ممكنة لإدخال سمك الأطروط إلى بحيرة طبريا.
أيّة نتيجة لهذه
العملية لا يمكن حدوثها؟
أ. السمكة
تنافس الأنواع المحلّية على الغذاء وعلى مكان وضع البيض.
ب. لا تنجح
السمكة في البقاء على قيد الحياة في المكان الجديد، بسبب صعوبات في التأقلم لشروط بحيرة
طبريا.
ج. السمكة
تفترس أنواع أسماك محلّية وتخلّ بالاتّزان البيئي في بحيرة طبريا.
د. يمكن
أن يؤدّي إدخال السمكة إلى زيادة عشيرة الطيور المائية في بحيرة طبريا
.
أمامكم قطعة معلومات
عن الأسماك والبعوض.
الأسئلة 57-60 تتطرّق
إلى قطعة المعلومات هذه.
أسماك الچمبوزيا
وناموس (بعوض) البيوت
الناموس هو مكرهة شديدة، خاصّةً في أيّام الصيف. تضع إناث الناموس البيض
3-4 مرّات في السنة، في المجمّعات المائية الراكدة.
اليرقات التي تفقس من البيض تأكل بقايا النباتات الموجودة في الماء والتي تتشرنق فيها.
الناموس البالغ الذي يفقس من الشرانق يعيش في اليابسة. يتغذّى الناموس من عصارات النباتات،
لكنّ الإناث تلسع الفقاريات أيضًا وتمتصّ الدم. الدم حيوي لتطوّر البيض في جسمها.
خلال سنوات كثيرة
أبادوا يرقات الناموس بواسطة رشّ المجمّعات المائية بمبيدات حشرية. إلاّ أنّ نجاعة
هذه المبيدات أخذت في التلاشي مع الزمن، وكانت هناك حاجة لتطوير المزيد من الموادّ
الجديدة والأكثر نجاعة. وُجد حلّ أنجع عندما اكتشفوا أنّ أسماك الچمبوزيا تتغذّى من
يرقات الناموس. استعمال أسماك الچمبوزيا ناجع ومقتصد: من السهل توزيعها في المجمّعات
المائية واستعمالها أقلّ تكلفة من استعمال موادّ الإبادة. تكمن في استعمال أسماك الچمبوزيا
أفضلية إضافية: تمنع هذه الأسماك تلوّث الماء بموادّ الإبادة التي تتراكم في البيئة،
والتي من الممكن أن تتغلغل إلى المياه الجوفية وتضرّ بالبيئة.
57. اكتبوا السلسلة الغذائية المذكورة في قطعة
المعلومات.
58. حسب قطعة المعلومات، أيّ نوع إبادة يحدث
بواسطة أسماك الچمبوزيا؟
أ. إبادة
كيميائية
ب. إبادة
بيولوجية
ج. إبادة
مدمجة
59. اذكروا أفضليتين على الأقلّ لاستعمال أسماك
الچمبوزيا في إبادة الناموس، بالمقارنة مع استعمال موادّ الإبادة.
60. استعمال أسماك الچمبوزيا يخلّ باتّزان عشيرة
الناموس. اشرحوا كيف.
أمامكم قطعة معلومات
عن أسماك السنمورة (الأنشوفة).
الأسئلة 61-65 تتطرّق
لقطعة المعلومات هذه.
عشيرة أسماك السنمورة
خلال سنوات كثيرة
عاشت بالقرب من شواطئ بيرو عشيرة مستقرّة من أسماك السنمورة، التي شكّلت مصدرًا غذائيًا
لسكّان المنطقة. في سنة 1965 أصبح صيد السنمورة مصدر رزق هامّ لسكّان بيرو، وبدأ صيّادو
الأسماك بصيد كمّيات هائلة من الأسماك.
الرسم البياني الذي
أمامكم يعرض التغيّرات التي طرأت على عشيرة أسماك السنمورة، في السنوات 1958-1988.
61. حسب الرسم البياني، في أيّة سنوات كانت
عشيرة أسماك السنمورة في أوجها؟
62. ماذا حدث لعشيرة السنمورة بعد سنة 1970؟
63. في أيّة سنوات، منذ سنة 1958 وحتّى سنة
1988، كانت عشيرة أسماك السنمورة مستقرّة؟
أ. كانت
العشيرة مستقرّة خلال كلّ السنوات: 1958-1988.
ب. كانت
العشيرة مستقرّة فقط خلال السنوات: 1958-1968.
ج. كانت
العشيرة مستقرّة فقط خلال السنوات: 1970-1988.
د. كانت
العشيرة مستقرّة في السنوات: 1958-1968 وكذلك في السنوات: 1970-1988.
64. في سنة 1965، مع ازدياد صيد السنمورة، حذّر
العلماء حكومة بيرو، بأنّه إذا استمرّ الصيد الزائد لأسماك السنمورة، فإنّ اتّزان عشيرة
الأسماك سيتضرّر ولن تنجح في الانتعاش والعودة إلى وضعها السابق.
حسب المعطيات التي في الرسم البياني، هل
العلماء على حقّ في ادّعائهم؟
65. ماذا كان يجب على حكومة بيرو العمل لمنع
الإضرار بأسماك السنمورة؟
أمامكم قطعة معلومات
عن رعي الغنم.
الأسئلة 66-70 تتطرّق
إلى قطعة المعلومات هذه.
رعي الغنم وتنوّع
الأنواع
أجريت تجربة في شمال
النقب، فحصت كيف يؤثّر رعي الغنم على تنوّع الأنواع في المنطقة.
أُجريت التجربة في
قطع أرض متساوية المساحة، وكمّية النباتات وتنوّع أنواع النباتات فيها متشابه.
قُسِّمت قطع الأرض
إلى مجموعتين:
- قطع أرض أُغلقت أمام رعي الحيوانات
- قطع أرض أحضروا إليها يوميًا قطيع غنم للرعي
في المنطقة
وجد الباحثون أنّ
قطع الأرض التي كان فيها رعي، كانت أكثر ثراءً بأنواع النباتات، رغم أنّ كمّية النباتات
كانت أقلّ.
66. لماذا اختار الباحثون قطع أرض متساوية المساحة
وكمّية نباتات متشابهة وأنواع نباتات التي تنمو فيها متشابهة؟
67. لماذا أغلق الباحثون جزءًا من قطع الأرض
أمام رعي الغنم؟
68. أشيروا إلى الاستنتاج الذي يمكن استنتاجه
من التجربة:
أ. رعي
الغنم لا يؤثّر على تنوّع النباتات في قطع الأرض.
ب. رعي
الغنم يزيد من تنوّع النباتات في قطع الأرض.
ج. رعي
الغنم يقلّص تنوّع النباتات في قطع الأرض.
د. رعي
الغنم يؤثّر فقط على جزء من أنواع النباتات في قطع الأرض.
69. أشيروا إلى كلّ الجمل التي من المرجّح افتراضه
أنّها تفسير لنتائج التجربة.
(يمكن الإشارة إلى أكثر من جملة واحدة.)
• تساعد
الأغنام في نشر البذور التي تأكلها وتُفرِزها بعد ذلك في المنطقة.
• تأكل
الأغنام الحشرات ومفصليات الأرجل الأخرى، التي تأكل النباتات وتضرّها.
• جزء
من البذور تلتصق بفروة الأغنام، وبهذه الطريقة تُنشَر في أماكن أخرى.
• تخفّف
الأغنام النباتات، وتزيد من تعرّض البذور والنباتات للضوء.
• تنكش
الأغنام الأرض بأرجلها، وتتيح تغلغل مياه الأمطار إلى داخلها بسهولة.
• بسبب
وجود الأغنام، لا يدخل بنو البشر إلى المنطقة ولا يقطفون النباتات المحمية منها.
• روث
وبول الأغنام اللذان تُفرزهما في المنطقة، يزيدان من خصوبة التربة.
70. اختاروا إحدى الجمل التي أشرتم إليها، وعلّلوا
لماذا يمكنها أن تفسّر نتائج التجربة.
أمامكم قطعة معلومات
عن الحياة في المحيط.
الأسئلة 71-74 تتطرّق
إلى قطعة المعلومات هذه.
الحياة في المحيط
بالقرب من ألاسكا
مياه البحر على امتداد
شواطئ ألاسكا غنيّة بالطحالب. تشكّل هذه الطحالب غذاءً لحيوانات كثيرة، منها: الأسماك
وقنافذ البحر.
تعيش في هذا المكان أيضًا عشيرة كبيرة من كلاب الماء، التي تتغذّى من
قنافذ البحر ومن الطحالب. كلاب الماء تفترس قنافذ البحر، وبذلك تحافظ على حجم عشيرة
مستقرّ لقنافذ البحر.
الثروة السمكية الغنيّة
في مياه البحر، على امتداد شواطئ ألاسكا، هي مصدر غذائي لكلاب البحر ولأسود البحر،
التي تفترسها حيتان من نوع الحيتان الفتّاكة.
لكن قبل عشرين سنة
تقريبًا، لاحظ الباحثون أنّ عشيرة كلاب الماء بدأت في التقلّص. اتّضح أنّه طرأ انخفاض
على حجم عشيرة كلاب البحر وأسود البحر، ولذلك بدأت الحيتان الفتّاكة في افتراس كلاب
الماء.
71. حسب الموصوف في قطعة المعلومات، أكملوا
التفاصيل في مخطّط الشبكة الغذائية التي أمامكم، كما كانت قبل التغيّر الذي طرأ قبل
حوالي عشرين سنة.
72. هل يمكن أن نقول إنّه قبل التغيّر، حُفظ
اتّزان بيئي في عشيرة قنافذ البحر؟ على ماذا اعتمدتم في إجابتكم؟
73. كيف تغيّرت الشبكة الغذائية بعد أن بدأت
الحيتان الفتّاكة في افتراس كلاب الماء؟ أضيفوا التغيّر في مخطّط الشبكة الغذائية.
74. أيّ من الجمل التالية تصف بأصحّ صورة التأثير
الذي كان للحيتان الفتّاكة على الاتّزان البيئي في شواطئ ألاسكا، في العشرين سنة الأخيرة؟
أ. عشيرة
قنافذ البحر صغرت، ولذلك طرأ ارتفاع في عشيرة الأسماك
.
ب. عشيرة
قنافذ البحر كبرت، ومن جهة أخرى- عشيرة الأسماك كبرت أيضًا.
ج. عشيرة
قنافذ البحر بقيت بدون تغيّر، ولذلك كبرت عشيرة الطحالب.
د. عشيرة
كلاب البحر كبرت، ومن جهة أخرى- عشيرة الأسماك صغرت.
أمامكم قطعة معلومات
عن الطيور الغازية.
الأسئلة 75-78 تتطرّق
إلى قطعة المعلومات هذه.
الدرّة الخضراء والمينا
الهندي
نوعا العصافير: الدرّة
الخضراء (نوع من الببغاوات) والمينا الهندي، أحضرا إلى البلاد من آسيا قبل أكثر من
عشرين سنة كحيوانات بيتية. منذ ذلك الوقت، عصافير الدرّة والمينا التي هربت من الأقفاص،
نجحت في العيش في البلاد وحتّى أنّها انتشرت في معظم المناطق بفضل عدّة صفات: تتكاثر
هذه العصافير بسرعة؛ تأكل أغذية متنوّعة: الثمار والبذور والخضار والرحيق؛ المينا تفترس
الحشرات أيضًا والديدان واليرقات وفراخ وبيض عصافير من أنواع أخرى؛ تنافس بشدّة الطيور
المحلّية- الشحرور والهدهد والبلبل وغيرها- على أماكن التعشيش وتنجح في طردها من مكانها.
عصافير الدرّة والمينا
تسبّب ضررًا أيضًا لأنواع كثيرة في إسرائيل وكذلك للزراعة، خاصّةً الفواكه (البساتين
والكروم). المينا التي غزت بلادًا كثيرة أخرى، تعتبر ضارّة بشكل خاصّ، وأعلنت عنها
الأمم المتّحدة كأحد الأنواع الغازية الخطيرة في العالم. اليوم يُحظر استيراد المينا
إلى البلاد حظرًا باتًّا.
75. لماذا من الصحيح الادّعاء أنّ الدرّة الخضراء
والمينا هما نوعان غازيان؟
أ. لأنّهما
تعيشان وتتكاثران بالقرب من مساكن أبناء البشر في الأساس.
ب. لأنّهما
تزيد على الدوام تنوّع مصادر غذائها.
ج. لأنّهما
أُحضرتا إلى البلاد من قِبل الإنسان لتربيتهما كحيوانات بيتية.
د. لأنّهما
تتكاثران وتضرّان بالأنواع المحلّية وتحتلاّن مكانها.
76. اذكروا صفتين هامّتين تمكّنان الطيور الغازية
من السيطرة على مناطق معيشة الأنواع المحلّية.
77. كيف تضرّ الأنواع الغازية، كالدرّة والمينا،
بالتنوّع البيولوجي، في المكان الذي تغزوه؟ اشرحوا.
78. هل يجب إبادة الأنواع الغازية، في البلاد
التي تغزوها؟ علّلوا موقفكم.
أمامكم قطعة معلومات
عن نبتة غازية
الأسئلة 79-82 تتطرّق
إلى قطعة المعلومات هذه.
الأقاقيا البرّية
نبتة الأقاقيا البرّية
هي شجرة صغيرة (شجيرة كبيرة) أُحضرت من أستراليا إلى البلاد في سنوات العشرين من القرن
العشرين لتجفيف المستنقعات ووقف الرمال المتحرّكة وللتحريج والشتل في حدائق الزينة.تتكاثر
هذه الشجرة وتنمو بسرعة كبيرة وتعتبر اليوم نبتة غازية. تنتشر هذه الشجرة في أنحاء
كثيرة في البلاد: في المناطق الرملية في شمال النقب، على امتداد ساحل البحر الأبيض
المتوسّط، في المناطق الجبلية التي ينمو فيها الحرش البحر متوسّطي. تنتشر الشجرة في
الأساس في جوانب الطرق وفي الأراضي التي تدخّل الإنسان فيها (للاحتياجات الزراعية مثلاً).
تستوعب هذه النبتة من التربة كمّيات كبيرة من النيتروجين وتستهلك كمّية كبيرة من الماء
وتكوّن ظلاًّ يصعّب تنمية النباتات العشبية ونبت بذور الشجيرات والأشجار البرّية بالقرب
منها. من الصعب جدًّا إصابة النبتة لأنّها صامدة أمام الحرائق والقطع- فهي تُنبِت أغصانًا
جديدة بسرعة من الجذور التي بقيت في الأرض- تكوّن كمّيات هائلة من البذور وتتكاثر أيضًا
بواسطة الفروع التي تُنبتها داخل الأرض.
79. لماذا يصحّ الادّعاء بأنّ الأقاقيا البرّية
هي نوع غازٍ؟
أ. لأنّها
تستوعب كمّية كبيرة من النيتروجين والماء من الأرض.
ب. لأنّها
تتكاثر بوتيرة سريعة وصامدة أمام الحرائق والقطع.
ج. لأنّها
تمنع تكاثر النباتات البرّية المحلّية.
د. لأنّها
أُحضرت إلى البلاد على يد الإنسان لاحتياجات مختلفة.
80. اذكروا صفتين هامّتين تمكّنان النبتة الغازية
من السيطرة على الأراضي المعيشية المحلّية.
81. كيف يضرّ النوع الغازي، كالأقاقيا البرّية،
بالتنوّع البيولوجي في المكان الذي يغزوه؟ اشرحوا.
82. هل يجب إبادة كلّ نبتة غازية تتكاثر في
إسرائيل؟ علّلوا موقفكم.
Post a Comment