النص يتحدث عن مظاهر تدمير الإنسان لعناصر
الطبيعة انطلاقا من نص التلوث الصناعي: وذلك بمناجاة الشاعر مع عناصر الطبيعة
صاحب النص هو الكاتب المعروف جبران
خليل جبران/
وعية النص:نص أدبي
نثري عبارة عن نص حواري يندرج ضمن المجال
السكاني.
يتكون العنوان النص من كلمتين تكون
فيما بينهما مركب إضافي وهو يدل على حوار
موجه إلى الطبيعة /عناصر الطبيعة.
صورة الموجودة في النص
الصورة الأولى:
عبارة عن صورة فوتوغرافية تجسد بعض عناصر
الطبيعة ( أشجار، نباتات، ماء،...) والصورة
تدل على الحيوية والاستمرارية في الحياة.
الصورة الثانية:
عبارة عن رسم تخطيطي يجسد غصن شجرة مثمرة
ذات ألوان جميلة ،فوقها طائر جميل والصورة
تدل على الحيوية والحياة.
الصورتان تدلان
على تعايش عناصر الطبيعة فيما بينهم.
ع
تواصل وحوار
عناصر الطبيعة فيما بينهم.
حوار بين
عناصر الطبيعة حول الأضرار التي يسببها
الانسان للطبيعة.
حوار بين
الشاعر وبعض عناصر الطبيعة.
الفكرة
العامة للنص:
مناجاة الشاعر
الطبيعة فجرا وحواره مع بعض عناصر الطبيعة.
الأفكار
الأساسية:
الفقرة
الأولى: من
بداية النص...إلى تراني حزينا.
الاسئلة التي تساعد
على تحديد الفكرة: متى قام الكاتب بمناجاة
الطبيعة؟ كيف مر النسيم بين الاغصان؟ ما
موضوع الحوار الذي دار بين الكاتب والنسيم؟
ما سبب تنهد النسيم؟
الفكرة: حديث الكاتب
مع النسيم واستفساره سبب تنهد النسيم.
الفقرة
الثانية:
من ثم التفت....إلى وطننا الحقل.
الاسئلة التي تساعد
على تحديد الفكرة: ما هي أطراف الحوار في
هذه الفقرة؟ ما موضوعه؟ ما جواب الازهار
عن سؤال الكاتب؟
الفكرة: استفهام
الكاتب عن سبب بكاء الأزهار ومعرفته لذلك.
الفقرة
الثالثة:
من وبعد هنيهة....إلى قذرا.
الاسئلة التي تساعد
على تحديد الفكرة: ما هي أطراف الحوار في
هذه الفقرة؟ ما موضوعه؟ بم شبه الكاتب نواح
الجدول؟ بما أجاب الجدول عن سؤال الكاتب؟
الفكرة: تشبيه الكاتب
نواح الجدول بالثكلى وكشفه سبب نواحه.
الفقرة
الرابعة:
من ثم أصغيت....إلى أينما سرنا.
الاسئلة التي تساعد
على تحديد الفكرة: ما هي أطراف الحوار في
هذه الفقرة؟ كيف كان الطير يغني؟ما سبب
ذلك؟
الفكرة: تصوير الكاتب
نشيد الطيور بالندب وجواب الطيور عن سبب
الانشاد الحزين.
الفقرة
الخامسة:
من طلعت الشمس....إلى آخر النص.
الاسئلة التي تساعد
على تحديد الفكرة: ما نوع الحوار الموجود
في هذه الفقرة؟ من صاحبه؟ عم سأل الكاتب
نفسه ؟
الفكرة: سؤال الكاتب
نفسه عن سبب هدم الانسان ما تبنيه الطبيعة
MRC
ردحذفإرسال تعليق