1- دعم الاجهزه الحكومية والوزارات للجان تعنى بنشر
ثقافة تنظيمية لكافة دوائر الدولة تبين أهمية أدارة الموارد البشرية والأدوار التي
يمكن أن يلعبها الإنسان من خلال حركة دينامكية علمية في تفعيل وتداخل عوامل الإنتاج
وكيف يمكن أن تساهم في تطوير وتقدم المجتمعات
.
2- أعطاء مساحات أوسع الإدارة الموارد البشرية وقياداتها
في أداء وظائفها من خلال مشاركتها في أعداد الخطط والاستراتيجيات العامة والخاصة /
أعطاء الوصف الدقيق للوظائف الشاغرة / تحديد الكفء والأنسب لشغل الوظائف الشاغرة
...أي الابتعاد عن النمط الروتين المعمول به.
3- أعطاء حرية لإدارة الموارد البشرية بين مختلف
المنظمات لمناقلة الإفراد العاملين وخصوصاً في الوظائف المتشابه للمساهمة في منح
فرصه لكل منظمة لاختيار الكفء وإعطاء فرصة للفرد العامل في تحديد أماكن إبداعه،
ولتناقل الخبرات بين الإفراد وأن يعمل بذلك على مستوى إدارات وفروع المنظمة الواحدة
كذلك.
4- وجود نظام التعيين المركزي ليعطي إي دور لتفعيل عمل إدارة
الموارد البشرية الإستراتيجية لذلك يتوجب مع وجود ذلك النظام إعطاء مساحة حرية
لتلك الإدارة لاختيار الأنسب لشغل الوظائف الشاغرة إي منحها فرصة وضع الشخص
المناسب في المكان المناسب وذلك هو صلب عمل الإدارة.
5- إعداد دورات داخلية أو خارجية تدار من قبل متخصصين في
مجال القيادة لتأهيل القيادات عن طريق تقديم معلومات وإرشادات للقائد الإداري عن
الطرق العلمية للقيادة وطرق الإشراف واهم الأنماط والنظريات القيادية لتسهيل
انسيابية وحركة عملية القيادة الانتاجية.
6- إعطاء المرونة الكافية لقيادة إدارة الموارد البشرية
في جذب الكفاءات واستبعاد العناصر غير الكفاءة أو تطويرها.
7- تدعيم الاتصالات المباشرة وغير المباشرة بين القيادات
الإدارية وبين مختلف مستويات التنظيم ليتسنى للقائد الإداري التأثير الايجابي على
العاملين بما يخدم العملية الانتاجيه برمتها.
8- تعدد الفروع الخدمية وعدم حصرها في مكان واحد لإتاحة
نوع من المنافسة وقتل الروتين وللتمييز بين الكفاءات الموجودة كما ويساهم في
القضاء على الفساد الإداري والمالي.
9- إعداد دراسة مكملة لهذه الدراسة للتعرف على اثر
القرارات والأنظمة الحكومية على فاعلية ودور عمل إدارة الموارد البشرية الإستراتيجية
في المنظمات الحكومية.
Post a Comment