المادة السائلة و المادة الصلبة و المادة الغازية
الحالات الممكنة للمادة في الطبيعة هي الغازية والسائلة والصلبة،
وحديثاً تم تصنيف البلازما على أنها صنف من إحدى حالات المادة ، كما توجد حالة بين
الصلب و السائل تسمى الكريستال السائل.
المادة السائلة تشبه المواد الصلبة في ثبات الحجم ، وتختلف
المواد السائلة عن الصلبة في القدرة على تغيير شكلها .
السائل يأخد شكل الإيناء الدي يوجد به فنقول أن السائل ليس
له شكل
السائل جسم يتصف بالجريان فهو جسم مائع
في حالة سكونه يكون سطحه مستويا و أفقيا
تأخذ السّوائل شكل الوعاء الذي توضع فيه ,و الجزيئات في السوائل
ليست ثابّتة
السّوائل صعبة الضّغط , لأن جزيئات السائل لا تتقارب نتيجة
الضغط
السّوائل عالية الكثافة إلى حدّ ما ,و ليس هناك مساحات كبيرة
بين الجزيئات
طبيعة حالات المادة
المادة الصلبة
المواد الصّلبة لها شكل ثابت حيث أن الجزيئات لا تنتقل من
مكانها
الجزيئات متقاربة بقدر كبير في الحالة الجامدة
الكثافة في المواد الصلبة عالية,لأن الفراغات صغيرة جدًّا
بين الجزيئات
- الوحدة البنائية
للحالة الصلبة هى الكريستالات، و تتراص كريستالات المواد الصلبة كالثلج، كلوريد الصوديوم
و الميثانول في شكل هندسي بلوري .
- على عكس السوائل
والغازات؛ فإن المواد الصلبة لها شكل محدد.
- المواد الصلبة
غير قابلة للانضغاط -عمليًا- وكذلك السوائل.
- المواد الصلبة
لها درجات انصهار محددة والتي تتحول بها من الحالة الصلبة إلى الحالة السائلة.
- يمكن تقسيم الأشكال
المتعددة التي تتراص بها الكريستالات إلى ستة أشكال من الأنظمة الكريستالية وهي:
1. مكعبي مثل كلوريد
الصوديوم، 2. رباعي مثل اليوريا، 3. سداسي مثل اليودوفورم، 4. معيني مثل اليود، 5.
أحادي الميل مثل السكروز، 6. ثلاثي الميل مثل حمض البوريك.
يمكن التعرف على شكل البلورات عن طريق تشتت الأشعة السينية
وذلك لأن الطول الموجي لهذه الأشعة مقارب للمسافات بين الذرات أو الأيونات أو الجزيئات
المكونة للمادة.
الغاز هو أحد حالات المادة، ومثل السوائل فإن الغازات تصنف
على أنها من الموائع: أي أن لها قابلية للجريان ولا تقاوم تغيير شكلها، بالرغم من أن
لها لزوجة. وعلى غير ما يحدث في السوائل، فإن الغازات الحرة لا تشغل حجماً ثابتاً ولكنها
تملأ أي فراغ تشغله.
طاقة حركة الغازات هي ثاني أهم شيء في حالات المادة (بعد
طاقة البلازما). ونظراً لزيادة طاقة حركة الغازات فإن جزيئات وذرات الغازات تميل لأن
تجتاز أي سطح يحتويها، ويزداد هذا النشاط بزيادة طاقتها الحركية. ويوجد مفهوم خطأ يقول
بأن اصطدام الجزيئات ببعضها ضروري لمعرفة ضغط الغاز، ولكن الحقيقة هي أن سرعاتها العشوائية
كافية لتحديد كمياتها، فالاصطدامات بين الجزيئات مهمة فقط للحصول على توزيع ماكسويل-بولتزمان.
تم اشتقاق كلمة غاز عن طريق عالم كيمياء فلمنكي كتعبير عن
نطقه للكلمة الإغريقية كاوس.
تتفرق جسيمات الغاز بطريقة معاكسة لجسيمات السوائل، التي
تتلامس. فجسيم مادي (مثلاً ذرة غبار) في الغازات تتحرك في حركة بروانية. وحيث أنه لا
توجد تقنية حالية تمكننا من ملاحظة حركة جسيم غازي محدد (ذرات أو جزيئات)، فإن الحسابات
النظرية فقط هي التي تعطي اقتراحات عن كيفية تحركها، ولكن حركتها تختلف عن الحركة البروانية.
والسبب في هذا أن الحركة البروانية تتضمن انزلاقاً سلساً تحت تأثير قوى الاحتكاك بين
جزيئات الغاز بينما لها اصطدامات عنيفة بين جزيء أو جزيئات الغاز مع الجسيم. الجسيم
(غالباً يتكون من ملايين أو بلايين الذرات) يتحرك في أشكال حادة، وحتى الآن لا يوجد
حدة تم توقعها لمتابعة جزيء غازي محدد.
المادة الغازية
ليس للغازات شكل محدد لكن الغازات تملأ أيّ فراغ متاح لأن الجزيئات تتحرّك بسرعة
في كلّ الاتّجاهات
يمكن ضغط الغازات بسهولة , ولجزيئات الغازات مساحات كبيرة فيما بينها , لذلك
فإنه من السهل أن تتقارب جزيئات الغاز
كثافة الغازات منخفضة جدًّا , وهناك مساحات فارغة كبيرة بين الجزيئات
خواص الغازات
الغازات ليس لها شكل خاص
الغازات أجسام تتصف بالجريان فهي أجسام مائعة
الغازات ليس لها شكل خاص
الغازات أجسام تتصف بالجريان فهي أجسام مائعة
Post a Comment