السياحة في الاردن

قطاع السياحة

ظهر الاهتمام الرسمي بالسياحة بشكل واضح في عام 1953م، فأنشأت دائرة للسياحة، ما لبثت أن تحولت إلى سلطة سياحية عام 1960م، ثم إلى وزارة السياحة.

وكان تزايد الاهتمام بالسياحة مصاحباً لمظاهر التقدم الأخرى في المجتمع الأردني، مثل تحسّن الطرق وتحسن وسائل النقل، وتحسّن مستوى المعيشة، بالإضافة إلى تطور مستوى الخدمات العامة كالمطاعم والفنادق.

والأردن بلد غني بمرافقه السياحية والأثرية، ومعالمه التاريخية والحضارية. وبذلك يعد مؤهلاً للتحوّل إلى منطقة جذب سياحي، للزائرين من مختلف أنحاء العالم.

ومن أبرز المشروعات التي تخطط لها وزارة السياحة مشروع تطوير البتراء، وشواطئ العقبة بالتعاون مع سلطة إقليم العقبة. ومشروع تطوير شواطئ البحر الميت بالتعاون مع سلطة وادي الأردن.

ومن المتوقع أن تزدهر الحركة السياحية، لتصبح حركة صناعية وطنية تسهم بشكل فاعل في تطوير الاقتصاد الوطني. وهذا يتطلب تطوير الخدمات السياحية وزيادة أعداد المرافق السياحية وترويج الأردن سياحياً في العالم، وتنشيط السياحة الداخلية.

المهام الأساسية لديوان المحاسبة 1-                 المحافظة على المال العام. 2-                 التحقق من صحة الصرف للأغراض المخصصة لها. 3-                 الرقابة على  حساب المؤسسات الحكومية. 4-                 اقتراح وسائل لمعالجة الثغرات القانونية.

دائرة السياحة أنشئت دائرة السياحة عام 1953موتحولت بموجب قانون رقم (70) عام 1960 إلى سلطة السياحة. وقد أنيطت بها عدد من المسؤوليات بموجب المادة الرابعة من قانون السياحة رقم (10) لعام 1968م أبرزها: ·              الإشراف على الصناعات السياحية وتطويرها لرفع مستوى الخدمات التي تقدم للسياح والزوار في المواقع السياحية. ·              وضع برامج شاملة للدعاية السياحية وتنفيذها بالتعاون مع الصناعات السياحية. ·              المحافظة على المواقع السياحية وتطويرها والعناية بالمعالم الأثرية وتجميلها بالتعاون مع دائرة الآثار العامة. ·              العمل على توفير وسائل الراحة والترفيه للسياح وتسهيل معاملاتهم بالتعاون مع الجهات المختصة والمنظمات السياحية داخل الأردن وخارجه.

×ما مهمات وزارة السياحة في الأردن؟

ما مقترحاتك لتنشيط السياحة الداخلية؟

تطور السياحة

يشير الجدول إلى اليسار إلى أننا نستقبل أعداداً كبيرة من السياح.

فكّر في المرافق التي يحتاجون إليها، ما حاجاتهم الثقافية والنفسية؟

·                                    كيف يمكن تلبية هذه الاحتياجات؟

·                                    ما الآثار الإيجابية المتوقعة منهم؟

·                                    ما مدى إسهام السياحة في الناتج القومي؟

لكي نتبيّن بعض هذه الإجابات انظر الجدول إلى اليسار، لتأخذ فكرة عن بعض المرافق السياحية.

·                                    هل ترى أنها كافية؟ إن التحولات التي تشهدها المنطقة، سيزيد كثيرا من حجم السياحة، فما متطلبات ذلك؟

·                                    هل يكفي وجود 317 دليلاً سياحياً في عام 1994م؟

·                                    كيف نعد الأدلاء السياحيين؟ وما المعلومات التي يفترض أن نزوّدهم بها؟

·                                    السياحة لم تعد ترفا، فهي إحدى الصناعات المهمة التي تسهم في زيادة الناتج المحلي الإجمالي.

·                                    فالسياحة وفرت ما قيمته 406 مليون دينار كدخل سياحي، في عام 1994م، ومن المتوقع أن تزداد هذه القيمة في ضوء خطط وزارة السياحة، كما حددت الخطة الاجتماعية والاقتصادية للأعوام الخمس (93-97م).

أعداد السياح عام 1994م

الجنسية	العدد
سياح عرب سياح آسيويين سياح أوروبيين سياح أمريكان سياح من أقطار أخرى	280 ألف 175 ألف 190 ألف 70 ألف 30 ألف
المجموع	745 ألف

مرافق سياحية متوفرة لعام 1994م

المرافق/ فعاليات	العدد
غرف فنادق سياحية أسرة في الفنادق متاجر تحف شرقية مكاتب تأجير سيارات مكاتب سياحة وسفر	7181 13719 152 100 326
وزارة السياحة

تطور إسهام السياحة في الناتج الإجمالي

العام	الدخل السياحي إلى الناتج المحلي الإجمالي
1991م 1992م 1993م 1994م	8.6% 10.6% 12.1% 11.5%

البنك المركزي الأردني ودائرة الإحصاءات العامة