أدرس مجالا ملوثا 

أدرس ﻣﺟﺎﻻ ﻣﻟوﺛﺎ ( ﻣﺣﻟﯾﺎ / وطﻧﯾﺎ ) وﻓﻲ ﺟﮭﺔ أﺧرى ﻣن اﻟﻘﺎرة اﻹﻓرﯾﻘﯾﺔ وأﻗﺎرن ﺑﯾﻧﮭﻣﺎ

ادرس مجالا ملوثا محليا وطنيا  المستوى السادس الجغرافيا  ملخص خطوات دراسة مجال ملوث أدرس نشاطا اقتصاديا
 مجالا ملوثا حقي في المشاركة في اتخاذ القرارات التي تهمني ادرس مشهدا ريفي



الموضوع الاول أدرس ﻣﺟﺎﻻ ﻣﻟوﺛﺎ
ﻣﻘدﻣﺔ : ﯾﻌﺎﻧﻲ اﻟﻌﺎﻟم ﻣن ﻣﺷﮐل اﻟﺗﻟوث . ﻓﻣﺎ ذا ﯾﻌﻧﻲ اﻟﻣﺟﺎل اﻟﻣﻟوث ؟ وﻣﺎ ھﻲ ﻧﺗﺎﺋﺞ ھذا اﻟﺗﻟوث ﻋﻟﯽ اﻹﻧﺳﺎن واﻟﺑﯾﺋﺔ ؟ وﮐﯾف ﯾﻣﮐن اﻟﺣد ﻣﻧﮫ ؟ – 1 ـ أﺗﻌرف ﻣﻌﻧﯽ اﻟﻣﺟﺎل اﻟﻣﻟوث ﻣن ﺧﻼل دراﺳﺔ ﻣﺟﺎﻟﻲ اﻟدار اﻟﺑﯾﺿﺎء وﺑرزاﻓﯾل : ﺗﻘﻊ اﻟدار اﻟﺑﯾﺿﺎء ﻓﻲ اﻟﻣﻐرب ، وھﻲ ﺗﻌﺎﻧﻲ ﻣن ﺗﻟوث ھواﺋﮭﺎ ﺑﺳﺑب دﺧﺎن وﺳﺎﺋل اﻟﻧﻘل واﻟﻣﺻﺎﻧﻊ ، ﺑﯾﻧﻣﺎ ﺗﻟوث اﻟﻧﻔﺎﯾﺎت ﺑﮭﺎ اﻷرض واﻟﻣﯾﺎه اﻟﺟوﻓﯾﺔ . أﻣﺎ ﺑرزاﻓﯾل ﻓﺗﻘﻊ ﻓﻲ اﻟﮐوﻧﻐو ، وھﻲ ﺗﻌرف ﺗﻟوﺛﺎ ﮐﺑﯾرا ﺑﺳ ﺑب دﺧﺎن اﻟﺳﯾﺎرات وﺣرق اﻟﻔﺿﻼت اﻟﻣﻧزﻟﯾﺔ واﻟﻧﻔﺎﯾﺎت اﻟﺑﻼﺳﺗﯾﮐﯾﺔ اﻟﺗﻲ ﺗﻟوث ھواءھﺎ وﻣﯾﺎھﮭﺎ اﻟﺟوﻓﯾﺔ ، وﺑﺎﻟﺗﺎﻟﻲ ﺗﺗﺷﺎﺑﮫ اﻟﻣدﯾﻧﺗﺎن ﻓﻲ أﺳﺑﺎب وﻧﺗﺎﺋﺞ ﺗﻟوث ﻣﺟﺎﻟﮭﻣﺎ . – 2 أﻋﻲ ﺧطورة ﺗﻟوث اﻟﻣﺟﺎل ﻋﻟﯽ اﻹﻧﺳﺎن واﻟﺑﯾﺋﺔ وأﻗدم اﻗﺗراﺣﺎت ﻟﻟﺣد ﻣن ھذه اﻟظﺎھرة 
اﻟﻣﺟﺎل ﮐﺛﯾرا ﻣن اﻷﻣراض ﻣﺛل اﻟﺗﮭﺎب اﻷﻧف ﯾﺳﺑب ﺗﻟوث اﻟﺗﯾﻔوﯾد ، ﻣﻣﺎ ﯾﻧﺗﺞ وداء اﻟرﺑو واﻹﺳﮭﺎل واﻟزﺣﺎر وﺣﻣﯽ ﻋﻧﮫ ارﺗﻔﺎع ﻣﻌدل اﻟوﻓﯾﺎت . وﻟﻟﺣد ﻣن ھذه اﻟظﺎھرة ﯾﺟب ﺗداﺑﯾر ﻣﺛل ﺗوﻋﯾﺔ اﻟﺳﮐﺎن ﺑﺧطورة ﺗﻟوث اﻟﻣﺟﺎل اﺗﺧﺎذ ﻋدة وإﻧﺷﺎء ﻣﺣطﺎت ، وﺗوﺳﯾﻊ ﻣﺟﺎل اﻟﻣﺳﺎﺣﺎت اﻟﺧﺿراء ، ﻟﻣراﻗﺑﺔ درﺟﺔ ﺗﻟوث اﻟﮭواء ، وإﺻدار ﻗواﻧﯾن ﻣﺛل اﻟﻘﺎﻧون . اﻟﺳﯾﺎرات اﻟﺧﺎص ﺑﻌوادم
ﺧﺎﺗﻣﺔ : ﻟﻧﺗﻌﺎون ﺟﻣﯾﻌﺎ ﻣن أﺟل ﺣﻣﺎﯾﺔ ﻣﺟﺎﻟﻧﺎ ﻣن اﻟﺗﻟوث



الموضوع الثاني  أدرس ﻣﺟﺎﻻ ﻣﻟوﺛﺎ
يتكبد العالم من مشكل  الثلوث . فما ذا يقصد الميدان الملوث؟ وما هي نتائج ذلك الثلوث على الإنسان والبيئة؟ وكيف يمكن الحد منه؟

1 – أتعرف معنى الميدان الملوث بواسطة دراسة مجالي الدار البيضاء وبرزافيل:

تقع الدار البيضاء في المغرب، وهي تتكبد من قذارة هوائها نتيجة لـ دخان وسائل النقل والمصانع، في حين قذارة المخلفات بها الأرض والمياه الجوفية.

أما برزافيل فتقع في الكونغو، وهي تعرف تلوثا كبيرا نتيجة لـ دخان المركبات وحرق الفضلات المنزلية والنفايات البلاستيكية التي قذارة هواءها ومياهها الجوفية، وبذلك تتشابه المدينتان في عوامل ونتائج قذارة مجالهما.

2 – أعي خطورة الثلوث الميدان على الإنسان والبيئة وأقدم أفكار مقترحة لتقليص تلك الظاهرة:

يسبب قذارة الميدان كثيرا من الأمراض مثل التهاب المنخار وداء الربو والإسهال والزحار وحمى التيفويد، الأمر الذي ينتج عنه ازدياد معدل الوفيات. وللحد من تلك الظاهرة يلزم اتخاذ عديدة إجراءات مثل زيادة وعي السكان بخطورة الثلوث الميدان، وتوسيع ميدان المساحات الخضراء، وإنشاء محطات لمراقبة درجة الثلوث الرياح، وإصدار قوانين مثل التشريع المخصص بعوادم المركبات.

عاقبة:

لنتعاون جميعا بهدف حراسة مجالنا من الثلوث 


أحدث أقدم