يتكون من سند
يتكون من سند الاجابة هو متن
حديث الشريف يتكون من سند هو متن
يتكون من سند و هو متن
يتكون من سند هو متن
يتكون من سند المتن و هو غاية ما ينتهي إليه الإسناد من الكلام سواء كان كلام الرسول أو الصحابي أو من بعده
يتكون من سند هو المتن؛ و هو ما ينتهي إليه سند الحديث من الكلام والألفاظ، وقد سُمي بذلك؛ لأنّ المسنِدَ من الرجال، أو الراوي للحديث يقوّيه ويرفعه من خلال السند؛ لأنّ المتن هو ما قُوي من الشيء وصَلُبَ وارتفع، أو قد يكون سُمي بذلك؛ من المماتنة، وتعني المباعدة؛ أيّ أنّ الراوي توصّل إليه من خلال السند، وأمّا السند فهو سلسلة الرجال التي تُوصل إلى متن الحديث، ويسمّى أحياناً بالطريق، ويُستفاد من معرفة السند والمتن التأكّد من القبول والردّ في المتون، ومن خلالهما يكون الحكم على الحديث، ويتبيّن كلٌّ من المتن والسند على وجه الدقة من خلال المثال الآتي: قال البخاري: حدثنا الحميدي عبد الله بن الزبير، قال: حدثنا سفيان، قال: حدثنا يحيى بن سعيد الأنصاري، قال: أخبرني محمد بن إبراهيم التيمي، أنّه سمع علقمة بن وقاص الليثي يقول: سمعت عمر بن الخطاب -رضى الله عنه- على المنبر، قال: سمعت رسول الله -صلّى الله عليه وسلّم- يقول: (إِنَّما الأَعمَال بالنِّيَّات، وإِنَّما لكلِّ اِمرِئٍ ما نوى، فمن كانتْ هجرته إلى دنيا يُصيبها، أو امرأة ينكحها، فهجرته إِلَى مَا هاجرَ إليه)،[٣] فالسند في الحديث السابق يبدأ من: حدثنا الحميدي، وينتهي إلى: سمعت رسول الله صلّى الله عليه وسلّم، وأمّا المتن فهو يبتدأ من قول رسول الله -صلّى الله عليه وسلّم: إنّما الأعمال بالنيات، إلى نهاية الحديث الشريف، ولدراسة علم الحديث الكثير من الأهداف والغايات، منها: حفظ دين الإسلام من التحريف والتبديل، ومعرفة الصحيح الوارد عن الرسول عليه الصلاة والسلام، وبذلك يتحقّق حُسن الاقتداء به.[٤][٥]