حجر الفيروز النيشابوري

 

حجر الفيروز النيشابوري

حجر الفيروز النيشابوري الأخضر

طريقة إحياء حجر الفيروز

حجر الفيروز المصرى

حجر الفيروز المقلد

موت حجر الفيروز

فوائد حجر الفيروز عند أهل البيت

سعر حجر الفيروز

كيف يموت حجر الفيروز

يذكر أن أكبر منجم للفيروز في العالم يقع في تلال جبل بينالود على بعد 53 كيلومتراً من شمال غرب مدينة نيشابور وتبلغ مساحة المنجم 40 ألف كيلومتر مربع موزع على عدة أنفاق يتم إستخراج 16 نوعاً من أجود أنواع حجر الفيروز بالعالم ذو اللون الأزرق الصافي.

يعتبر منجم حجر الفيروز النيشابوري، من المناجم الفريدة من نوعها في العالم، حيث لا نجد نظيرا لجودة ولون حجر الفيروزالمستخرج منها، ويعود تاريخ استخراجه من المناجم الى أكثر من ثلاثة آلاف عام.

وتحظى أحجار الفيروز المستخرجة من قلب منجم الفيروز الواقع على السفح الجنوبي من سلسلة جبال “بينالود” الذي يقع على مسافة 53 كيلومترا شمال غرب مدينة نيشابور، تحظى باهتمام واعجاب الكثيرين في أرجاء العالم.

يعتبر فن صياغة وصقل أحجار الفيروز من الصناعات القديمة المتجذرة في عمق التاريخ الايراني،

 

حجر الفيروز من بين جميع الأحجار الجميلة ، يعتبر الفيروز بالتأكيد الحجر الأكثر شهرة وعصرية في الوقت الحالي بسبب لونه الخاص الذي يمكن أن يتراوح من الأزرق السماوي إلى الأخضر الغامق. حجر الفيروز هو رمز للبشرية ، منذ 6000 عام منذ أن تم استغلاله من قبل الإنسان ، فقد فتن جميع الحضارات التي كان لديها إمكانية استخراجه من الأرض. تم العثور عليها منذ آلاف السنين ، واستخدمتها أيضًا السلالات الصينية ، والفرس ، وفراعنة مصر ، وكذلك الأزتك. نسبت كل هذه الحضارات إليها قوى سحرية ومعنى صوفي ، لدرجة أن حجر الفيروز كان يستخدم في كل مكان تقريبًا كزخرفة احتفالية أو تميمة أو حجر شفاء أو كقرابين للحكام. أمثلة على المجوهرات القديمة باستخدام الفيروز ، على اليسار ، خاتم من الذهب الفارسي ، في الوسط صدرية مصرية مطعمة بالفيروز وعلى اليمين قناع خشبي من الأزتك مرصع بالفيروز الطبيعي. ستجد المزيد من المجوهرات الفارسية الفيروزية في هذه الصفحة. يعتبر منذ العصور القديمة حجرًا ثمينًا (إنه حجر جيد بالمعنى الحديث) ، سعى الإنسان لتقليده لعدة قرون. ومع ذلك ، على الرغم من أن علاقة الإنسان بحجر الفيروز هي علاقة ألفية ، إلا أنه حجر لا يزال يحتفظ ببعض الألغاز ولا يزال يدرسه العلماء من أجل فهم آلية تكوينه بشكل أفضل ولتمييز الفيروز الحقيقي. من تقليده. حجر الفيروز الطبيعي الأخضر. اللون الأزرق الفيروزي هو الأكثر رواجًا. يمكننا أن نرى بوضوح ، في هذه الصورة ، عيوب الحجر الطبيعي ، وعروق الفيروز ، بالإضافة إلى الاختلافات في الظل الأخضر للحجر. أسماء مختلفة من الفيروز حسب الحضارات أطلق عليها الرومان لقب "مفكات" ، وأطلق عليها الرومان اسم "فيروزي" و "تيوكسيهويتل" من قبل الأزتيك. يعود الاسم الغربي "فيروزي" ، الذي يعني حرفياً الحجر من تركيا ، إلى الصليبيين الذين أعادوا هذه الأحجار من الحروب الصليبية. لم يتم استخراج هذه الأحجار في تركيا ، ولكن في بلاد فارس ، كانت تركيا حينها مجرد مركز لتبادل الأحجار من بلاد فارس. تكوين وتشكيل الأحجار الكريمة الفيروز معدن مسامي ، قابل للتفتت ورطب ذو لون أزرق-أخضر متغير ، يختلف اللون وفقًا للتركيب الكيميائي للحجر ، وهو نفسه يختلف وفقًا لطبيعة التربة التي أدت إلى تكوينه. كيميائيا ، الفيروز "عبارة عن فوسفات مميأ من الألومنيوم والنحاس يحتوي على نسب كبيرة من الحديد صيغته هي CuAl6 (OH) 8 (PO4) 4-4H2O". بشكل ملموس ، يتكون الفيروز من حوالي 10٪ نحاس ، 37٪ Al2O3 ، 35٪ P2O5 و 17٪ ماء (محتوى متغير لأن الحجر يمكن أن يذوى) وأيونات الحديد (Fe2 + و Fe3 +). حجر فيروزي خام مكسيكي كبير تم استخراجه من منجم نحاس كانانيا في ولاية سونورا شمال المكسيك. التكوين الطبيعي ينتج الفيروز عن العمل البطيء للمياه الحمضية على خامات النحاس أو الصخور الألومينية (التي تحتوي على الألومنيوم) ، عن طريق أكسدة الخامات الموجودة بالفعل في الأرض. يتشكل على السطح (بشكل عام أقل من 20 مترًا في العمق) ويوجد بشكل عام على سطح رواسب خام النحاس. غالبًا ما توجد في التضاريس البركانية أو الرسوبية التي تحتوي على صخور ألمنيوم وتقع في مناطق قاحلة (انظر الخريطة أدناه في المقالة). الخصائص الفيروز ، بسبب تركيبته المتغيرة ، له كثافة تتراوح من 2.6 إلى 2.85 و صلابة تتراوح من 5 إلى 6 على مقياس مو. يذوب في حمض الهيدروكلوريك ، كما أن مساميته تجعله حساسًا للأحماض الدهنية (العطور) والعرق (المجوهرات التي تلامس الجلد) التي يمكن أن تغير لونها. يجعل هيكلها المتهالك من الصعب التعامل معها عند رجمها بالحجارة لتركيبها على قطعة من المجوهرات. فهم أصل الألوان التي يتخذها الحجر الفيروزي يرجع لون الحجر إلى وجود أيونات النحاس وأيونات الحديد (Cu2 + و Fe3 +). نظرًا لأن أيونات النحاس تمتص طيف الضوء من البرتقالي إلى الأحمر للضوء ، فإنها تعزز الأطوال الموجية الزرقاء والخضراء. من ناحية أخرى ، تمتص أيونات Fe3 + الأطوال الموجية الزرقاء / الأرجواني ، بحيث تعطي لونًا أخضر للحجر. "الاختلافات في تركيز أيونات Cu2 + و Fe3 + تنتج نطاق ألوان من الفيروز الذي يختلف من الأزرق إلى الأخضر الملكيت". لدرجة أن طبيعة التضاريس تؤثر بشكل مباشر على لون ومظهر الفيروز. لذلك يمكننا نظريًا الحصول على فكرة جيدة عن أصل الحجر وفقًا لمظهره ، نوع من بصمة الأرض التي ولدته. هذا دون الاعتماد على تقليد الفيروز. مثال على ألوان أحجار الفيروز الطبيعية صورة تظهر مجموعة واسعة من الأعناق حجر الفيروز

من بين جميع الأحجار الجميلة ، يعتبر الفيروز بالتأكيد الحجر الأكثر شهرة وعصرية في الوقت الحالي بسبب لونه الخاص الذي يمكن أن يتراوح من الأزرق السماوي إلى الأخضر الغامق.

 

حجر الفيروز هو رمز للبشرية ، منذ 6000 عام منذ أن تم استغلاله من قبل الإنسان ، فقد فتن جميع الحضارات التي كان لديها إمكانية استخراجه من الأرض.

 

تم العثور عليها منذ آلاف السنين ، واستخدمتها أيضًا السلالات الصينية ، والفرس ، وفراعنة مصر ، وكذلك الأزتك.

 

نسبت كل هذه الحضارات إليها قوى سحرية ومعنى صوفي ، لدرجة أن حجر الفيروز كان يستخدم في كل مكان تقريبًا كزخرفة احتفالية أو تميمة أو حجر شفاء أو كقرابين للحكام.

 

 

 

أمثلة على المجوهرات القديمة باستخدام الفيروز ، على اليسار ، خاتم من الذهب الفارسي ، في الوسط صدرية مصرية مطعمة بالفيروز وعلى اليمين قناع خشبي من الأزتك مرصع بالفيروز الطبيعي. ستجد المزيد من المجوهرات الفارسية الفيروزية في هذه الصفحة.

 

يعتبر منذ العصور القديمة حجرًا ثمينًا (إنه حجر جيد بالمعنى الحديث) ، سعى الإنسان لتقليده لعدة قرون.

 

ومع ذلك ، على الرغم من أن علاقة الإنسان بحجر الفيروز هي علاقة ألفية ، إلا أنه حجر لا يزال يحتفظ ببعض الألغاز ولا يزال يدرسه العلماء من أجل فهم آلية تكوينه بشكل أفضل ولتمييز الفيروز الحقيقي. من تقليده.

 

 

 

حجر الفيروز الطبيعي الأخضر.

 

اللون الأزرق الفيروزي هو الأكثر رواجًا. يمكننا أن نرى بوضوح ، في هذه الصورة ، عيوب الحجر الطبيعي ، وعروق الفيروز ، بالإضافة إلى الاختلافات في الظل الأخضر للحجر.

 

أسماء مختلفة من الفيروز حسب الحضارات

 

أطلق عليها الرومان لقب "مفكات" ، وأطلق عليها الرومان اسم "فيروزي" و "تيوكسيهويتل" من قبل الأزتيك.

 

يعود الاسم الغربي "فيروزي" ، الذي يعني حرفياً الحجر من تركيا ، إلى الصليبيين الذين أعادوا هذه الأحجار من الحروب الصليبية.

 

لم يتم استخراج هذه الأحجار في تركيا ، ولكن في بلاد فارس ، كانت تركيا حينها مجرد مركز لتبادل الأحجار من بلاد فارس.

 

تكوين وتشكيل الأحجار الكريمة

 

الفيروز معدن مسامي ، قابل للتفتت ورطب ذو لون أزرق-أخضر متغير ، يختلف اللون وفقًا للتركيب الكيميائي للحجر ، وهو نفسه يختلف وفقًا لطبيعة التربة التي أدت إلى تكوينه.

 

كيميائيا ، الفيروز "عبارة عن فوسفات مميأ من الألومنيوم والنحاس يحتوي على نسب كبيرة من الحديد صيغته هي CuAl6 (OH) 8 (PO4) 4-4H2O".

 

بشكل ملموس ، يتكون الفيروز من حوالي 10٪ نحاس ، 37٪ Al2O3 ، 35٪ P2O5 و 17٪ ماء (محتوى متغير لأن الحجر يمكن أن يذوى) وأيونات الحديد (Fe2 + و Fe3 +).

 

 

 

حجر فيروزي خام مكسيكي كبير تم استخراجه من منجم نحاس كانانيا في ولاية سونورا شمال المكسيك.

 

التكوين الطبيعي

 

ينتج الفيروز عن العمل البطيء للمياه الحمضية على خامات النحاس أو الصخور الألومينية (التي تحتوي على الألومنيوم) ، عن طريق أكسدة الخامات الموجودة بالفعل في الأرض.

 

يتشكل على السطح (بشكل عام أقل من 20 مترًا في العمق) ويوجد بشكل عام على سطح رواسب خام النحاس.

 

غالبًا ما توجد في التضاريس البركانية أو الرسوبية التي تحتوي على صخور ألمنيوم وتقع في مناطق قاحلة (انظر الخريطة أدناه في المقالة).

 

الخصائص

 

الفيروز ، بسبب تركيبته المتغيرة ، له كثافة تتراوح من 2.6 إلى 2.85 و صلابة تتراوح من 5 إلى 6 على مقياس مو.

 

يذوب في حمض الهيدروكلوريك ، كما أن مساميته تجعله حساسًا للأحماض الدهنية (العطور) والعرق (المجوهرات التي تلامس الجلد) التي يمكن أن تغير لونها.

 

يجعل هيكلها المتهالك من الصعب التعامل معها عند رجمها بالحجارة لتركيبها على قطعة من المجوهرات.

 

فهم أصل الألوان التي يتخذها الحجر الفيروزي

 

يرجع لون الحجر إلى وجود أيونات النحاس وأيونات الحديد (Cu2 + و Fe3 +). نظرًا لأن أيونات النحاس تمتص طيف الضوء من البرتقالي إلى الأحمر للضوء ، فإنها تعزز الأطوال الموجية الزرقاء والخضراء.

 

من ناحية أخرى ، تمتص أيونات Fe3 + الأطوال الموجية الزرقاء / الأرجواني ، بحيث تعطي لونًا أخضر للحجر.

 

"الاختلافات في تركيز أيونات Cu2 + و Fe3 + تنتج نطاق ألوان من الفيروز الذي يختلف من الأزرق إلى الأخضر الملكيت".

 

لدرجة أن طبيعة التضاريس تؤثر بشكل مباشر على لون ومظهر الفيروز. لذلك يمكننا نظريًا الحصول على فكرة جيدة عن أصل الحجر وفقًا لمظهره ، نوع من بصمة الأرض التي ولدته. هذا دون الاعتماد على تقليد الفيروز.

 

 

 

مثال على ألوان أحجار الفيروز الطبيعية

 

صورة تظهر مجموعة واسعة من الأعناق