وضعية الذات
والآخر في فضاء الطريق
تتضمن هذه
الوضعية تجسيدا وتشخيصا مدرسيا لفضاء الطريق لمؤسسة التكوين أو القرية والمدينة
كفضاء عام مؤطر لحركة السير والجولان بالمنطقة والطريقة المعتمدة من قبل عامة
المواطنين في استغلال هذا الفضاء،
وعليه فمن المفروض أن تقود عملية التشخيص لفضاء
الطريق المستفيد نحو:
à الاستغلال الإيجابي لفضاء الطريق؛
à الاستعداد التام للمشاركة في أعمال
الصيانة والتطوع للمحافظة على المسالك الطرقية وعدم تخريبها أو تدميرها أو تلويثها؛
à العمل الدائم على إضفاء
الجمالية على فضاء الطريق ليشكل ممرا للحياة
بدل الموت
والهلاك.
Post a Comment