ثورة الفلسفة الكوبيرنيكية في مجال البيداغوجيا :
    يعتقد '' طوزي '' أنه ينبغي مساءلة  ذلك الإستدلال ،نظرا لأنه يطمح إلى أن يلغي فلسفيا كل تفكير ديداكتيكي لا يضع نفسه على الفور في قلب التخصص المعرفي ووجهة نظر المدرس.
إن التعليم الفلسفي المعمم مطلب ديمقراطي ،إنه يقتضي كشرط الإمكان المسلمة الأخلاقية المتمثلة في '' قابلية كل فرد لتربية الفلسفية '' لكن ذلك المطلب يعتبر تحديا بيداغوجيا ، فما هي السبل إذن لتعليم فلسفي ضمن منطق التعلم لأن ما يشغلنا في منظور بحثنا وتكويننا هو الطريقة أو المنهجية ؟
        سبل العمل :
1- تسليط الضوء على أهداف التعليم الفلسفي وتحقيقه .
2- تعميق نواة تعلم التفلسف كطريقة في التفكير .
3- تطوير تقييم أكثر تكوينا .
4- ممايزة البيداغوجيا : تنويع مناهج التدريس لمعالجة تباين التلاميذ والفئات المختلفة

Post a Comment

أحدث أقدم