الطريقة الكلية أو الشمولية في تدرس المعلم التلميذ :
وتعتبر المتعلم صفحة بيضاء تنطلق من مكتسبات الطفل وتحاول إخضاعه للاحتكاك بالنشاط البدني والرياضي في شموليته دون تجزيئه إلى وضعيات تحمل مشكلات يحاول الطفل التغلب عليها تدريجيا مثال:عوض تعليم الطفل تمرير الكرة التي تعتبر من المبادئ الأولية لتعلم أي نوع رياضي جماعي في شكل جزئي خارج عن الممارسة الفعلية(المقابلة) فإنها تأكد على تعليم هذه المهارة في إطارها الطبيعي (المقابلة)وهذه الطريقة لها إيجابياتها في الألعاب الجماعية:
v   تنجز الأنشطة في إطارها الطبيعي
v   تضع خصوصيات تعلم هذا النوع أثناء التعلم مثال: وجود الخصم
v   تمكن من التحليل الشمولي للحركة أو النشاط الحركي
ومن سلبياتها: أنها تطرح التردد والخوف عند التلميذ أمام صعوبة الإنجاز الكلي
v   يصعب فيها التقويم والملاحظة الممنهجة
v   عدم الاستغلال الكافي للموارد البشرية
v   صعوبة استيعاب التلميذ للإنجاز المطلوب

Post a Comment

Previous Post Next Post