أساليب الاستفهام
ü آشْ
ويستعملها العامي للإستفهام وتفيد الحال والزمان والمكان،
وهي بمعنى كيف؟ مثل قوله: آشْ خْبَارك؟
وبمعنى ماذا؟، مثل: آشْ قضيتْ؟
ü باشْ
ومعناها بأي شيء؟ في مثل: باشْ بنى الدّارْ؟
ü مناشْ
ومعناها من أي شيء؟ في مثل مناشْ رْبَحتِ؟
ü فاشْ
تستعمل بمعنى في أي شيء؟ في مثل: فاشْ ضيَّعْ وقْتُو؟
ü كيفاشْ
وتستعمل بمعنى كيف؟ في مثل : كيفَاشْ جْرى لُو؟
ü فًوقاشْ
ومعناها متى؟ في مثل: فُوقَاشْ سَافرْ؟
ü ياكْ لَبَاسْ؟
وتعني عند العاميين في لهجة سيدي سليمان، التأكد وتوقع الخير فيما حصل للمخاطب، وكأنه يقول: أَهُوَ خيْرٌ كما نتَوقَّع؟[1]
v النفي
ü ما ...ناشْ
ترتبط هذه الزيادة في العامية عندما تكون الأفعال منفية في مثل:
مَا قْرَيْنَاشْ.
v الإضافة
ü دْيَالْ
تستعمل في العامية لإضافة شيء لآخر ونسبته إليه في مثل: عندما نريد أن نقول: كتاب محمد ، يقال لها بالعامية: كْتابْ دْيالْ مُحَمّدْ
v الاسم الموصول
ü اللِّي
وتعني في العربية الفصحى: الذي الموصولة وتستعمل بصيغتها للمفرد والجمع والمذكر والمؤنت، فيقال في مثل:
جَا الرَّاجلْ اللِّي مزْيانْ / جاتْ لمْرا اللِّي مزْيَانَة
يبقى أن نشير إلى أن دارجة سيدي سليمان تحتفظ بكل الخصائص التركيبية للعبارات باعتبارها موحدة بين كل اللغات.
إرسال تعليق