المشكلة الأساسية والكبيرة التي تواجه العاملين في التدريب الرياضي هي حمل
التدريب وعلينا أن نفهم كعاملين في هذا المجال أن حمل التدريب هو القاعدة الأساسية للتدريب
الرياضي في المجال النظري والتطبيقي، لذا على المدرب أن يعرف أنه يتعامل مع أنسان الذي
يحتوي على أجهزة وظيفية والتي تتغير من حيث إلى آخر نتيجة
لزيادة أو تقليل حمل التدريب لذا
لا
بد من التعامل مع هذا الجانب بجدية وبحذر وإذا أردنا التوصل إلى المستويات الرياضية
المهمة ومتطلبات الحمل تصبح ذات فعالية
لما تحدثه من متغيرات في الاجهزة الوظيفية
والبيولوجية والنفسية وتنعكس هذه على أجهزة الرياضي الداخلية أثناء الجرع التدريبية لذا تعد
مفاهيم حمل التدريب منها هو بكمية تأثيرات المعينة والواقعة على الأعضاء والاجهزة المختلفة
.
) أما (أمر الله البساطي
) فقد عرف حمل التدريب (كمية
التدريبات أو المجموعات ذات الأتجاهات المختلفة والمؤثرة على جميع أعضاء وأجهزة الجسم
الحيوية التي تظهر على اللاعب في صورة ردود أفعال وظيفية نتيجة أداء هذه التدريبات
ويشير كل من (حسين علي وعامر فاخر) هو (العبئ أو الجهد البدني والعصبي المسلط
على أجهزة الرياضي المختلفة مثل الجهاز العصبي والدوري التنفسي والعضلي لإداء الفعالية أو اللعبة المقصودة
إرسال تعليق