· المظاهر العمرانية القرية المدينة
أفضل أسس للتمييز بين القرية و
المدينة بالوقت الحاضر هو :
( المعيار الحضاري و مستوى المعيشة ... لأنه
معيار شامل ).
|| القرية || :
|
|| المدينة || :
|
هي : ( تجمع سكني
بشري فوق مساحة محددة من الأرض ).
|
هي : ( تجمع سكني
بشري فوق مساحة محددة من الأرض ).
|
خــــصــــائــــصـــــها
:
|
خــــصــــائــــصـــــها
:
|
- ( مساحة أصغر و عدد سكان أقل من
المدينة ).
|
- ( مساحة أكبر و عدد سكان أكثر من
القرية ).
|
- ( غالبا ما يعتمد سكانها على الزراعة
و الرعي ).
|
- ( غالبا ما يعتمد سكانها على الصناعة
و التجارة و السياحة و التعدين ).
|
- ( شوارعها ضيقة و وحدات سكنية منفردة
لا تتعدى طابق أو اثنان ).
|
- ( أكثر تنظيما في شوارعها و تتميز
بارتفاع و تضخم الوحدات السكنية ).
|
- ( تقدم القليل من الخدمات التخصصية )
.
|
- ( تقدم الكثير من الخدمات التخصصية ).
|
مثل : - (
قرى مصر و استراليا و نيوزلندا و الولايات المتحدة ).
|
مثل : - (
القاهرة و مدن غرب أوروبا و الولايات المتحدة ).
|
·
دوافع نشأة المدن و تطورها :
................................................
·
1) الدوافع الاقتصادية :
-
وضمنها الدوافع الإجتماعية ....
مثل : || ( دوافع زراعية \ دوافع صناعية "
المجلة الكبرى " \ دوافع تجارية " دبي " \ دوافع تعدينية "
الأحمدي " \ دوافع سياحية " الأقصر " ) ||.
·
2) الدوافع السياسية :
-
كل دولة تحتاج إلى عاصمة لأن
لها أهمية هي :
( تنطلق منها
القرارات السياسية ).
( مركز للوزارات
المهمة ).
( قد تكون أساس
تنمو حوله المدينة ).
·
3) الدوافع العسكرية :
- يمكن أن تندرج تحتها الدوافع
السياسية. بــســبــب :
( قد يتم بناء
بعض المدن على أطراف الدول بأمر سياسي لتكون خط دفاعي يحمي الدولة ).
( تحاط بأسوار و
حصون و أبراج مراقبة ).
(لها وظيفة
عسكرية " دفاع أو هجوم " ووقت السلم تصبح " تجارية ")
"
هناك ارتباط وثيق بين مراحل تحضر الإنسان و مراحل تغير شكل مسكنه "
·
دلل على صحة العبارة السابقة :
-
( كلما تطور
الإنسان يغير مسكنه تبعا لدرجة تحضره من سكن الكهوف للأكواخ ثم بيوت حول الأراضي
الزراعية ثم تحولت لمراكز عشوائية إلى قرى ريفية إلى مدن حضرية ).
·
جغرافيا العمران :
-
( علم يهتم
باستخدام الأرض و طبيعة المباني و خصائصها و مدى توافر الخدمات و مدى التزاحم
العمراني ).
·
المدن الكبرى :
-
( تجمع مدني كبير
ينتج عن تقارب مجموعة من المدن و قد تزيد و تصل إلى ما يسمى " المدن
العظمى " ).
إرسال تعليق