·
مدينة الكويت :
-
( هي عاصمة
الكويت و تمتد على الشريط الساحلي الشرقي لدولة الكويت التي تقع بالركن الشمالي
الشرقي لشبه الجزيرة العربية ).
·
كويت :
-
هي تصغير كلمة ( كوت ) و تعني القلعة أو الحصن المربع الذي يقع
على الساحل.
-
وسميت قديما ( القرين ) و تعني الأرض المرتفعة أو التل.
·
تكلم باختصار عن نشأة مدينة
الكويت :
...........................................................
-
نشأت كحصن عسكري
له سور به عدة بوابات للحفاظ على الحدود الشمالية لإمارة بني خالد.
-
بنى هذا الحصن (
براك بن عريعر ) زعيم قبيلة بني خالد كمركز و مخزن للذخيرة.
-
يعتبر حصن الكوت
نواة الكويت القديمة و ظهرت حوله الأكواخ و البيوت.
-
تطورت الكويت بفضل :
( الموقع الجغرافي و الساحلي ).
( إشرافها على
جون الكويت ).
( العمل بالتجارة
الخارجية – السياسة المتزنة )
.
·
علل لما يأتي : || مراحل
النشأة العمرانية ||
.........................
·
1) هاجر الكثير من السكان إلى
الكويت : بــســبــب
-
( تأسس الإمارة ).
-
( وجود عوامل الإستقرار البشري مثل " التجارة و الصيد و الغوص
و استخراج اللؤلؤ و الزراعة و وجود المياه الجوفية " ).
·
2) اضطر أهل الكويت إلى بناء
الأسوار حولها : بــســبـــب
-
( توافر عوامل الإستقرار البشري ).
-
( أصبحت الكويت
عرضة للأطماع و الغزو و الهجمات المستمرة ).
·
فوائد البوابات :
-
( منفذ للدخول و
الخروج من المدينة نهارا ).
-
( تغلق للحماية و
الأمن من الأخطار ليلا ).
" تم بناء مدينة الكويت بشكل محكم "
·
دلل على صحة العبارة السابقة :
-
( كانت شوارعها
ضيقة ملتوية و البيوت طابق واحد و كانت متقاربة لتوفر الظل و تمنع العواصف
الترابية ).
-
( طريقة بناء
البيوت من الطين تسمح بمرور الهواء و تقي من الحر)
-
( كان يمر بالمدينة شارع رئيسي يسمى " شارع السوق " شارع
أحمد الجابر ).
-
(كان
التركيب الداخلي للرقعة الحضرية يتكون من 3 قطاعات)هي :
1)
القطاع التجاري : على
طول الساحل و يشمل الأسواق و المخازن.
2)
قطاع الأسواق : وسط
المدينة.
3)
القطاع السكني :
يتكون من 3 أحياء رئيسية " حي الشرق – حي القبلة – حي المرقاب ".
|| أسوار الكويت
|| :
|
السور الأول
|
السور الثاني
|
السور الثالث
|
سنة البناء
|
( 1770 م )
|
( 1811 م )
|
( 1920 م )
|
مساحة المدينة داخل السور
|
( 113 ألف متر مربع )
|
( 740 ألف متر مربع )
|
( 7.5 كيلو متر مربع )
|
عدد البوابات بالسور
|
( بوابة واحدة )
|
( 8 بوابات )
|
( 5 بوابات )
|
سنة الهدم
|
( 1811 م )
|
( 1874 م )
|
( 1957 م )
|
·
بدأت حكومة الكويت في وضع الخطط
التنموية الخمسية عام ( 1952
م ).
·
بدأت الحكومة بهدم السور الثالث
عام ( 1957 م ) و الإبقاء على بواباته
كأثر تاريخي.
·
أهم المخططات التي وضعت من أجل
إعادة تخطيط مدينة الكويت :
·
1) المخطط الهيكلي الأول 1952 م :
-
وضع لتخطيط
المدينة داخل السور و امتدت حتى الدائري الرابع و طريقته :
( تخطيط طرق نص
دائرية حول مركز المدينة ثم تملأ المساحات الخالية بينها بالمباني و المرافق و
الخدمات ).
·
2) مخطط البلدية للتنمية 1967 م :
-
ظهر بسبب : ( فشل مخطط الخبراء البريطانيون 1957 م و السبب وراء هذا
الفشل هو عدم توقعهم الزيادة السكانية و الهجرة الكبيرة للكويت ).
·
نتائج فشل مخطط الخبراء
البريطانيون :
-
وضعت بلدية
الكويت مخطط 1967 م ومن جهوده :
( استيعاب
الزيادة السكانية الموجودة و المستقبلية ).
( استحدث الطريق
الدائري الخامس و السادس ).
( إنشاء 40 منطقة
سكنية جديدة و مناطق صناعية و تجارية ).
·
3) المخطط الهيكلي الثاني 1970 م :
-
هو مخطط مستقبلي
ينفذ على مراحل خمسية لمدة 30 عام ( حتى عام 2000 م ) و قام به ( كولن
بوكانن )
و له خطتين :
أ)
خطة قصيرة المدى :
-
( للإهتمام
بالشريط الساحلي من مركز المدينة للفحيحيل جنوبا ).
-
( للإهتمام
بالمنطقة من مركز المدينة للجهراء غربا ).
ب) خطة طويلة المدى :
- ( إنشاء مدن و
مناطق سكنية خارج الحزام الحضري ).
- ( إنشاء شبكة
طرق و مرافق و خدمات و شبكات مياه و كهرباء و تليفونات و صرف صحي ).
·
4) المخطط الهيكلي للمناطق
الحضرية 1977 م
:
-
كان لابد من تعديل مخطط بوكانن 1970 م وذلك بــــســــبـــب :
( الطفرة الكبيرة
للنمو السكاني و النمو العمراني للكويت بالسبعينات و تم إدخال تعديلات على المخطط
) هــي
:
-
إقامة مناطق
تجارية بالضواحي السكنية.
-
الإهتمام بالمناطق
الأثرية و تخطيط المساحات المكشوفة.
-
الحد من إنشاء
مصانع بالكويت للحد من الإزدحام و التلوث.
-
إنشاء المدن
الجديدة خاصة في رأس الصبية و الخيران.
·
5) المخطط الهيكلي للكويت 1983 م :
-
هو محاولة أخرى
لتطوير و تعديل مخطط بوكانن عن طريق 4 خطط هي :
أ)
خطة بعيدة المدى :
-
( تناولت التقديرات
السكانية المتوقعة حتى 2005 م
).
ب) الخطة الطبيعية القومية :
- ( تناولت كيفية
استغلال الموارد مثل النفط و المياه ).
ج) الخطة الهيكلية للمناطق
المتروبوليتانية :
- ( هي المناطق
الحضرية الضخمة التي انطلقت من قلب المدينة القديمة و امتدت على الساحل الجنوبي و
الغربي و اقترحت : || إنشاء مناطق للصناعة و السكن و تجنب إنشاء مراكز تجارية
داخل المدينة || ).
د) الخطة الهيكلية لمركز
المدينة :
- ( هدفها الحفاظ
على المواقع الأثرية و الاهتمام بالواجهة البحرية ).
·
6) المخطط الهيكلي الثالث :
-
وضــــــع لـــ :
( مواجهة التوسع
الحضري حتى عام 2010 م
خاصة بإتجاه غرب الكويت " الجهراء " ).
( العمل على بناء
مدينتين جديدتين في رأس الصبية و الخيران ).
·
علل لما يأتي :
...........................
·
1) قامت ثورة على تدريس
الجغرافيا السياسية :
-
( لأنه حتى حوالي
نصف قرن مضى كانت الجغرافيا السياسية مجرد ترديد لقوائم من الوحدات السياسية و
عواصمها و مدنها ).
·
2) ظل فرع الجغرافيا السياسية
لا يلقى العناية الجديرة به مدة طويلة :
-
( بسبب رغبة جغرافيي القرن الــ 18 و الــ 19 في الهروب من سيادة
الأقاليم السياسية و قسموا العالم لأقاليم طبيعية على أساس الظروف الطبيعية ).
·
أول من عرف مفهوم الجغرافيا
السياسية ( كانت ) و تبعه علماء مثل (
فردريك راتزل ) الذي ألف كتاب (
الجغرافيا السياسية ).
·
الجغرافيا السياسية :
-
( دراسة الأقاليم
السياسية كظاهرات على سطح الأرض و ما تشمله من شعوب و جماعات )
.
·
مهام الجغرافيا السياسية و ما
تقوم به :
-
( دراسة الدولة
كظاهرة سياسية في خريطة العالم السياسية ).
-
( دراسة العلاقات
الدولية و الخارجية ).
-
( تحليل كل ما يؤثر في قوة الدولة محليا و عالميا ).
·
تتعدد مناهج البحث في الجغرافيا
السياسية حسب موضوع الدراسة
.......................................................................................
·
1) المنهج الإقليمي : ( المسرح السياسي )
-
( يدرس الوحدة
السياسية من حيث عناصرها و مكوناتها مثل الحجم و الشكل و الموارد ).
·
2) المنهج الوظيفي : ( الملائمة السياسية )
-
( يركز على دراسة
المجتمع البشري أكثر من دراسة التعليم نفسه ).
·
3) منهج جونز : ( المجال الموجه )
-
( تحليل الدولة
من عدة جوانب مثل الفكرة السياسية , القرار , الحركة , المجال , المنطقة ).
·
4) الجيوبولتيك :
-
( منهج جديد يقوم
على الدراسة الجغرافية للدولة من حيث المظهر الجغرافي و سيادتها الخارجية ).
-
( علم يبحث في
العلاقات بين السياسة و الرقعة الأرضية ).
·
أنماط الحدود السياسية :
........................................
·
1) التخوم :
-
( الإقليم أو
المناطق الفاصلة بين الأمم و القوميات و الدول ).
·
2) حدود تساير ظاهرات "
طبيعية " :
-
( حدود تستخدم
الظاهرات الطبيعية | أنهار – بحيرات – جبال | في تحديدها ).
·
3) حدود تساير ظاهرات "
بشرية " :
-
( أفضل الحدود و
أكثرها استقرارا و تساير ظاهرات بشرية مثل التركيب الديني و اللغوي ).
·
4) الحدود الهندسية :
-
( حدود متفق
عليها في معاهدات دولية و قد تتبع خطوط فلكية | دوائر العرض و خطوط الطول |
وقد لا تناسب ظروف السكان ).
مثل :
( الحدود بين كندا و الولايات المتحدة الأمريكية دائرة
عرض 45 شمالا ).
·
القرن الحادي عشر : ( هو عصر الثورة الجغرافية للمعلومات أو ما يسمى الجيل
الثالث من تكنولوجيا المعلومات ).
·
نظم تحديد المواقع ( G.P.S ) :
-
( هي نظم توجيه
تعمل بواسطة خرائط رقمية و تعتمد على شبكة الأقمار الصناعية ) ومن أمثلة
استخدامها :
[ السيارات و
التلفونات المحمولة – يفيد سيارة الاسعاف عندما تكون حالة المريض حرجة وقت الذروة
و الازدحام ].
·
يعتمد التطور التكنولوجي خلال
القرن الــ 21 على دعامتين هما :
-
( التقدم الكبير
في مجال التكنولوجيا و الإتصالات ).
-
( استيعاب
التكنولوجيا للمعلومات الجغرافية " نظم المعلومات الجغرافية " ).
|| نظم المعلومات
الجغرافية || :
|
|| نظم المعلومات
|| :
|
- ( هي إحدى نظم المعلومات تتعامل مع
معلومات ديموجرافية ترتبط بمواقعها الحقيقية على سطح الأرض عن طريق خطوط الطول و
دوائر العرض و الإحداثيات مثل " الاحداثات الوطنية الكويتية "
من حيث : الإدخال و التخزين و الإدارة و الإستعادة و التحليل و الاخراج لتقديم
الحلول المكانية لدعم متخذي القرار ).
|
- ( هي نظم معلومات لا تتعامل مع
المعلومات التي ترتبط بمواقعها الحقيقية مثل " نظم المعلومات المصرفية
في البنوك " حيث لا ترتبط البيانات المصرفية لعملاء البنك مع احداثيات
المواقع السكنية بل تقتصر على السحب و الإيداع و الخدمات ).
* لــــكـــــن : (
لو أراد البنك إجراء تحليل مكاني حول نطاق البنك الخدمي و إنشاء فروع جديدة
سيرتبط حتما بمواقع المستفيدين وهنا تصبح نظم المعلومات " نظم معلومات
جغرافية " ).
|
إرسال تعليق