مصادر المعلومات الإلكترونية:
     نبحث هنا عن مصادر المعلومات الإلكترونية المتوفرة في مواقع المكتبات الجامعية، والتي تشمل الفهرس الآلي للمكتبة(OPAC) ، قواعد المعلومات المحلية (العربية)، المصادر الإلكترونية بالإشتراك مع الناشرين والوكلاء ( قواعد المعلومات Data Bases، والمجلات الإلكترونية E-Journals )، كتب إلكترونيةE-Books ، مصادر معلومات على شبكة الإنترنت متاحة دون مقابل.
مصادر المعلومات الإلكترونية

الموقع

ف
ق
م
ك
ن
1
مكتبة جامعة الملك سعود
ü
Î
ü
Î
Î
2
مكتبة جامعة الملك عبد العزيز
ü
Î
ü
Î
Î
3
مكتبة جامعة الملك فيصل
ü
ü
ü
ü
ü
4
مكتبة جامعة الملك فهد
ü
ü
ü
ü
ü
5
مكتبة جامعة أم القرى

ü
Î
ü
Î
Î
6
مكتبة جامعة الإمام

ü
ü
ü
Î
Î
7
مكتبة الجامعة الإسلامية
ü
Î
Î
Î
Î
8
مكتبة جامعة الملك خالد
Î
Î
Î
ü
Î
9
مكتبة جامعة زايد
ü
Î
ü
ü
ü
10
مكتبة جامعة الإمارات العربية
ü
Î
ü
ü
ü
11
مكتبة جامعة الشارقة
ü
ü
ü
Î
ü
12
مكتبة جامعة عجمان للعلوم
ü
Î
ü
ü
Î
13
مكتبة جامعة البحرين
ü
ü
ü
Î
ü
14
مكتبة جامعة الخليج العربي
ü
Î
ü
Î
Î
15
مكتبة جامعة قطر
Î
Î
Î
Î
Î
16
مكتبة جامعة الكويت
Î
Î
Î
Î
Î

المجموع

13

4

12
6
6
ف = الفهرس الآلي، ق = قواعد المعلومات المحلية (مصادر عربية)، م = مصادر إلكترونية بالتعاقد مع الناشر، ك = كتب إلكترونية، ن = مصادر متاحة على الإنترنت.

 وبعد مراجعة مصادر المعلومات الإلكترونية المتوفرة في مواقع المكتبات الجامعية، إتضح أن غالبية المكتبات (13) 81%  حققت نجاحاً ملحوظاً في إتاحة الإتصال المباشر بفهارسها الآلية والبحث فيها من خلال مواقعها على شبكة الإنترنت، ثلاثة مكتبات فقط 19% لا توفر مواقعها الإتصال بفهارسها الآلية وهي: موقع مكتبة جامعة الملك خالد، مكتبة جامعة قطر، و مكتبة جامعة الكويت كما في الجدول (9). كما إتضح أن ستة من الفهارس الآلية 46% في مواقع المكتبات تستخدم نظام الأفق 2.1 وهي مكتبة جامعة الملك عبدالعزيز، مكتبة جامعة الملك فيصل، مكتبة جامعة الملك فهد، مكتبة جامعة أم القرى، مكتبة جامعة عجمان، ومكتبة جامعة البحرين.
وفيما يتعلق بتوفر قواعد المعلومات المحلية والعربية في مواقع المكتبات الجامعية، كشف البحث عن غياب وتجاهل تام لهذه المصادر في إحدى عشر موقعاً، خمسة مواقع فقط 31% عملت على توفير الإتصال بالمصادر العربية المتاحة على الإنترنت وهي مكتبة جامعة الملك فيصل، مكتبة جامعة الملك فهد، مكتبة جامعة الإمام، مكتبة جامعة الإمارات العربية، ومكتبة جامعة البحرين. وبالرغم من أهمية توفير المصادر العربية الإلكترونية للمستفيدين لاتزال المكتبة العربية تعاني من قلة ونقص واضح، فقد بلغ عدد المصادر العربية بعد جمعها من مواقع المكتبات ستة مصادر فقط:

- فهرس الرسائل والأطروحات بجامعة الملك فهد للبترول والثروة المعدنية:

- دليل مطبوعات الجامعات السعودية:

- قاعدة معلومات الأبحاث السعودية (قبس): مدينة الملك عبدالعزيز للعلوم والتقنية

- موسوعة الأنظمه السعودية:

- قاعدة معلومات مملكة البحرين:

- الرسائل الجامعية (قاعدة بيانات ببليوجرافية للرسائل المجازه من جامعة البحرين):
- الموسوعة العربية العالمية:


- شبكة المحامين العرب:
- بنك المعلومات العربي (Ask Zad) :
المجلات العربية لإلكترونية في مواقع المكتبات الجامعية:
- قائمة بالمجلات العربية الإلكترونية المتوفرة على الإنترنت بالنص الكامل في مجالات الثقافة والدين والأدب والتربية والتعليم والإقتصاد. (الشارقة)

- مجلات علمية محكمة من بوابة البستنجي: (مجلات عربية أكاديمية ومحكمة: مجلات بالنص الكامل، مجلات توفر مستخلصات، مجلات توفر قوائم محتويات) (فيصل)



- الخازندار: (نسخة إلكترونية للعديد من المجلات الورقية المشتركة بها مكتبة جامعة الملك فيصل، يتطلب إسم المستخدم وكلمة السر للسماح بالدخول) (فيصل)

- حوليات الآداب والعلوم الإجتماعية (جامعة الكويت): (فيصل)

- المجلة العلمية لجامعة الملك فيصل: (فيصل)

- المجلة الطبية السعودية: (فهد، وفيصل)

وعند البحث عن إمكانية الوصول من موقع المكتبة إلى المصادر الإلكترونية بالإشتراك مع الناشرين، كشف البحث عن إمكانية الإتصال بهذة المصادر في 12 موقعاً 75% كما في الجدول (9)، أربعة مواقع فقط 31% لا توفر الإتصال بهذه المصادر وهي: مكتبة الجامعة الإسلامية، خالد، قطر، الكويت. كما يتم تقديم هذة المصادر من خلال أدلة موضوعية لقواعد المعلومات والمجلات الإلكترونية أو قوائم هجائية بالعناوين أو الأثنين معاً.  كما أن الوصول إ لى المصادر الإلكترونية بالإشتراك مع الناشرين متاح للمستفيدين من المكتبة فقط  بعد تزويدهم بإذن الدخول (إسم المستخدم وكلمة السر).
كما تميزت ثلاث مواقع من خلال تقديمها محرك بحث المجلات وهي مكتبة جامعة الملك فيصل، والإمارات والشارقة، كما تجدر الإشارة إلى جهود عمادة شؤون المكتبات بجامعة الإمارات والتي أسفرت عن تقديمها برنامج (Serial Solution) لإدارة المجلات ومحرك للبحث عن عناوين المجلات وإسترجاعها، والذي يستخدم ايضاً في موقع مكتبة الشارقة.

ولتحليل ماتحتوية مواقع المكتبات الجامعية تحت مسمى الكتب الإلكترونية والتعرف على مضامينها وأنواعها وأشكالها، ستة مواقع فقط 37% خصصت روابط للكتب الإلكترونية كما هو موضح في الجدول (9). كما إتضح أن أربعة منها تحتوي على روابط إتصال بالناشرين فقط وهي مكتبة جامعة الملك فيصل، فهد، زايد، والإمارات. بينما لا تزال صفحة الكتب الإلكترونية في موقع مكتبة جامعة عجمان تحت الإعداد، إحتوى موقع مكتبة الملك خالد على نموذج مبسط وعدد محدود من الكتب الإلكترونية (ملفات آلية محفوظة على برنامج أدوب أكروبات) في ثلاث مجالات، كتابين في المعارف العامة والحاسب، سبعة كتب في العلوم الإجتماعية، وخمسة في التكنولوجيا والعلوم التطبيقية.

وفيما يخص تقديم مواقع المكتبات لمصادر المعلومات المتاحة على الإنترنت للجميع، ستة مواقع فقط 37% توفر روابط إتصال مباشر ببعض هذة المصادر وهي مكتبة جامعة فيصل، فهد، زايد، الإمارات، الشارقة، والبحرين. وذلك من خلال وضع المصادر المختارة في أدلة موضوعية او قوائم بالعناوين مرتبة هجائياً. وتكمن أهمية هذة المصادر كونها متاحة دون قيد أو شرط، وتكتسب مصداقية أكثر في حال ممارسة المكتبة لدورها الطبيعي في البحث عن مصادر المعلومات وتقييمها وإختيارها وتنظيمها وتقديمها للمستفيدين.

 وفي سياق البحث عن المصادر العربية في هذا الإطار نلاحظ عدم التعامل معها في غالبية المواقع(10)  63%، وكذلك قلتها وندرتها في المواقع التي تهتم بهذا النوع من المصادر، ومن المعروف أن شح ونقص المصادر العربية المتاحة على الإنترنت نتاج طبيعي لضعف وفردية تطبيقات النشر الإلكترونية العربية في الجامعات ومؤسسات النشر العلمي. وعلى المكتبات الجامعية مضاعفة جهودها ونشاطها في دعم ومساندة مشروعات النشر الإلكتروني العربية وتوفيرها للمستفيدين.

    وفي ضوء ماسبق، فقد خلص البحث إلى أن معظم مواقع المكتبات الجامعية (14) 87% نجحت نسبياً وبدرجات ومستويات متفاوتة في إتاحة مصادر المعلومات الإلكترونية للمستفيدين، ومن الواضح أن موقعين فقط 12% تقريباً قدمت كل أنواع المصادر الإلكترونية الخمسة المدرجة في هذة الدراسة وهما مكتبة جامعة الملك فيصل ومكتبة الملك فهد، وأربعة مواقع فقط 25% وفرت أربعة أنواع من المصادر الإلكترونية، مكتبة جامعة زايد، الإمارات، الشارقة، والبحرين. وفي حين إحتوى موقع مكتبة جامعة عجمان على ثلاثة من أنواع المصادر الإلكترونية، تقلصت إلى نوعين فقط في أربعة مواقع 25% مكتبة جامعة الملك سعود، عبدالعزيز، أم القرى، والخليج العربي. كما إقتصرت ثلاث مواقع 19% على تقديم نوع واحد  من المصادر الإلكترونية، مكتبة الجامعة الإسلامية، الإمام، وخالد. وأخيراً موقعين فقط 12% لاتوفر الإتصال بمصادر المعلومات الإلكترونية، مكتبة جامعة قطر، والكويت.



لغة الصفحات الرئيسة للمكتبات الجامعية:
وفي هذا الإطار يبدأ البحث بطرح مجموعة التساؤلات المدرجة في قائمة المراجعة، والإجابة عليها وإستخلاص النتائج من خلال فحص محتويات مواقع المكتبات الجامعية. وللبدء في البحث عن العناصر المراد مراجعتها في مواقع المكتبات الجامعية، لابد من التعرف أولاً على اللغة المستخدمة في صفحاتها الرئيسة. هل الصفحة الرئيسة للمكتبة ثنائية اللغة (عربي/إنجليزي) ؟ أم أحادية اللغة (عربي فقط أو إنجليزي فقط) ؟
الجدول رقم (4)
لغة الصفحة الرئيسة للمكتبة الجامعية

الموقع
اللغة
عربي
إنجليزي
1
مكتبة جامعة الملك سعود
ü
Î
2
مكتبة جامعة الملك عبدالعزيز
ü
ü
3
مكتبة جامعة ام القرى
ü
ü
4
مكتبة جامعة الملك فهد
Î
ü
5
مكتبة جامعة الملك فيصل
ü
Î
6
مكتبة جامعة الإمام
ü
Î
7
مكتبة الجامعة الإسلامية
ü
Î
8
مكتبة جامعة الملك خالد
ü
Î
9
مكتبة جامعة زايد
Î
ü
10
مكتبة جامعة الإمارات العربية المتحدة
ü
ü
11
مكتبة جامعة الشارقة
Î
ü
12
مكتبة جامعة عجمان للعلوم والتكنولوجيا
Î
ü
13
مكتبة جامعة البحرين
Î
ü
14
مكتبة جامعة الخليج العربي
ü
ü
15
مكتبة جامعة قطر
Î
ü
16
مكتبة جامعة الكويت
Î
ü

المجموع

9
11

ويتضح من الجدول رقم (4)، أن تسعة (9) من الصفحات الرئيسة في مواقع المكتبات الجامعية باللغة العربية، أربعة (4) منها لها صفحات باللغتين العربية والإنجليزية هي: مكتبة جامعة الملك عبدالعزيز, مكتبة جامعة أم القرى, مكتبة جامعة الإمارات العربية المتحدة, ومكتبة جامعة الخليج العربي، وخمسة (5) مواقع على صفحات باللغة العربية فقط هي: مكتبة جامعة الملك سعود, مكتبة جامعة الملك فيصل، مكتبة جامعة الإمام، مكتبة الجامعة الإسلامية, ومكتبة جامعة الملك خالد. بينما سبعة (7)  مواقع للمكتبات الجامعية تقدم صفحاتها الرئيسة باللغة الإنجليزية فقط وليس لها صفحات رئيسة باللغة العربية هي: مكتبة جامعة الملك فهد, مكتبة جامعة زايد, مكتبة جامعة الشارقة, مكتبة جامعة عجمان, مكتبة جامعة البحرين, مكتبة جامعة قطر, ومكتبة جامعة الكويت.
 وفي المقابل نلاحظ أن خمسة (5) مواقع فقط لا يوجد بها صفحات رئيسة باللغةالإنجليزية هي: مكتبة جامعة الملك سعود, مكتبة جامعة الملك فيصل، مكتبة جامعة الإمام، مكتبة الجامعة الإسلامية, ومكتبة جامعة الملك خالد. فإذا أضفنا عدد المواقع التي لها صفحات ثنائية اللغة (عربي وإنجليزي) إلى عدد المواقع التي  صفحاتها باللغة الإنجليزية فقط، يصبح عدد المواقع التي يتوفر بها صفحات باللغة الإنجليزية (13) موقعاً، أي أكثر من تلك المتوفرة صفحاتها باللغة العربية (9) مواقع. 


























2. معلومات الإتصال بالمكتبة:
هل تتوفر معلومات مكتملة للإتصال بالمكتبة في صفحتها الرئيسة ؟
العنوان البريدي، رقم الهاتف، البريد الإلكتروني.

جدول قم (5)
معلومات الإتصال بالمكتبة

الموقع

عنوان بريدي
هاتف

E-MAIL

1
مكتبة جامعة الملك سعود
Î
Î
ü
2
مكتبة جامعة الملك عبدالعزيز
ü
ü
ü
3
مكتبة جامعة ام القرى
Î
Î
ü
4
مكتبة جامعة الملك فهد
ü
ü
ü
5
مكتبة جامعة الملك فيصل
Î
Î
ü
6
مكتبة جامعة الإمام
Î
Î
ü
7
مكتبة الجامعة الإسلامية
Î
Î
ü
8
مكتبة جامعة الملك خالد
Î
Î
ü
9
مكتبة جامعة زايد
Î
Î
ü
10
مكتبة جامعة الإمارات العربية
Î
Î
ü
11
مكتبة جامعة الشارقة
ü
ü
ü
12
مكتبة جامعة عجمان للعلوم
Î
Î
ü
13
مكتبة جامعة البحرين
Î
Î
ü
14
مكتبة جامعة الخليج العربي
Î
Î
ü
15
مكتبة جامعة قطر
Î
Î
ü
16
مكتبة جامعة الكويت
Î
Î
ü

المجموع

3
3
16

بعد مراجعة بيانات الإتصال بالمكتبة في صفحتها الرئيسة كما في الجدول رقم (5)، نلاحظ أن كل المواقع وضعت عناوين وروابط البريد الإلكتروني فقط للإتصال بالمكتبة، كما أن غالبيتها (13) 87% أغفلت تسجيل معلومات وبيانات صندوق البريد وأرقام الهاتف في صفحاتها الرئيسة، فقط ثلاث مكتبات 19% إشتملت صفحاتها الرئيسة على معلومات الإتصال بالمكتبة بصفة مكتملة (عنوان البريد، أرقام الهاتف، البريد الإلكتروني)، مكتبة جامعة الملك عبدالعزيز، مكتبة جامعة الملك فهد، ومكتبة جامعة الشارقة.


3. بيان تاريخ حق النشر والتحديث:
   هل تشتمل الصفحة الرئيسة للمكتبة على بيان تاريخ حق النشر والتحديث؟

جدول قم (6)
بيان تاريخ النشر والتحديث

الموقع

حق النشر©
التحديث
1
مكتبة جامعة الملك سعود
Î
Î
2
مكتبة جامعة الملك عبدالعزيز
Î
6/3/2005م
3
مكتبة جامعة ام القرى
Î
Î
4
مكتبة جامعة الملك فهد
 1997-2005م©
4/7/2005م
5
مكتبة جامعة الملك فيصل
Î
Î
6
مكتبة جامعة الإمام
Î
Î
7
مكتبة الجامعة الإسلامية
1424هـ ©
Î
8
مكتبة جامعة الملك خالد
Î
Î
9
مكتبة جامعة زايد
2004م ©
Î
10
مكتبة جامعة الإمارات العربية
2005م ©
Î
11
مكتبة جامعة الشارقة
2003م ©
Î
12
مكتبة جامعة عجمان للعلوم
2002م ©
Î
13
مكتبة جامعة البحرين
Î
Î
14
مكتبة جامعة الخليج العربي
Î
Î
15
مكتبة جامعة قطر
Î
6/1/2005م
16
مكتبة جامعة الكويت
Î
Î

المجموع

6
3

كما نلاحظ في الجدول رقم (6) عدم إهتمام المكتبات الجامعية بتسجيل تاريخ حق النشر والتحديث بطريقة مهنية صحيحة في الصفحة الرئيسة بإستثناء موقع مكتبة جامعة الملك فهد. ستة مواقع فقط 37% إشتملت على بيان وتاريخ حق النشر، وثلاثة مواقع فقط 19% إهتمت بتسجيل تاريخ التحديث في صفحاتها الرئيسة.
© ©

Post a Comment

Previous Post Next Post