قطاع النقل والمواصلات
تأسست وزارة النقل عام 1971م لتكون
إحدى قطاعات البنية التحتية اللازمة لتطوير الاقتصاد الوطني، لما له من دور مهم في
تسهيل وصول عوامل الإنتاج من أفراد ومواد أولية ومواد مصنعة ومنتوجات، وتيسير
حركتها. وزيادة الاتصال والتفاعل مع مختلف أقطار العالم.
وقد ارتبطت بهذه الوزارة مؤسسات
متعددة مثل:
1- مؤسسة النقل العام والتي أنشئت عام 1975م بهدف تسهيل
تنقل الركاب داخل الأردن. وهناك إجراءات لتحويل هذه المؤسسة إلى شركة مساهمة يشترك
القطاع الخاص في إدارتها.
|
مؤسسات
النقل
1-
مؤسسة
النقل العام.
2-
الخط
الحديدي الحجازي الأردني.
3-
مؤسسة سكة
حديد العقبة.
4-
مؤسسة
الموانئ.
5-
سلطة
الطيران المدني.
6-
دائرة
الأرصاد الجوية.
|
ما رأيك، بإشراك لقطاع الخاص أو
بتحويل المؤسسات الحكومية
إلى شركات خاصة؟
استرشد بما يأتي:
·
زيادة فعالية الشركة.
·
رفع مستوى إدارة الشركة.
·
تفرغ القطاع الحكومي لرسم السياسات.
2- الخطط الحديدي للحجازي الأردني
يمتد هذا الخط من لحدود السورية إلى
الحدود السعودية عبر الأراضي الأردنية.
وهناك محاولات إعادة إحياء هذا الخط
واستخدامه في السياحة.
ما الأهمية السياحية لهذا الخط؟ استرشد
بما يأتي:
·
مرور الخط بمواقع سياحية مهمة مثل
الأزرق وقصر المشتى والقطرانة.
·
ربقط السعودية بسوريا.
ج- مؤسسة الموانئ
بدأ الاهتمام بالموانئ في وقت مبكر،
يرجع إلى عام 1952م، حين أسس ميناء العقبة، ثم صار جزءاً من مؤسسة للموانئ عام
1978م.
ما الأهمية الاستراتيجية للعقبة؟ استرشد
بما يأتي:
·
المنفذ البحري الوحيد للأردن.
·
وقوعها في منطقة مناخية نادرة.
·
الموقع الجغرافي المجاور لثلاث دول.
·
قرب العقبة من مواقع سياحية.
|
مهام
السلطة
العناية
بشؤون الطيران، وتنظيم عمليات النقل الجوي وتشغيل وصيانة المطارات الأردنية.
|
د- سلطة الطيران المدني
أنشئت مديرية الطيران المدني عام
1950م وتحولت إلى سلطة عام 1982م للإشراف على تطوير عمليات النقل الجوي داخل
المملكة، وبين المملكة ومختلف أقطار العالم.
وقد تطورت خدمات النقل الجوي بوجود
ثلاثة مطارات حديثة، وكلية فنية لإعداد الكوادر الأردنية في علوم الطيران.
ومن مظاهر التقدم في هذا المجال وجود
مؤسسة الطيران الملكية الأردنية، التي تمتلك أسطولا حديثا من الطائرات وتنقل
المسافرين عبر مختلف القارات.
|
المطارات
الأردنية
1-
مطار عمان.
2-
مطار
العقبة 1972م.
3-
مطار
الملكة علياء 1983م.
|
هـ- دائرة الأرصاد الجوية
تطورت هذه الدائرة منذ إنشائها وتطورت
إمكاناتها الفنية والمادية، وانتقلت من الاعتماد على أجهزة يدوية تقليدية إلى
استخدام أجهزة إلكترونية وتقنيات الكمبيوتر والرادار والقمار الصناعية وأنظمة
الاتصالات الحديثة.
وتقدم هذه الدائرة خدماتها في مجال
الرصد الجوي وتدير محطات عدة، تتعلق بالزراعة والتلوث وقياس الأشعة وقياس الأمطار.
|
المؤشرات
الأساسية في قطاع النقل
1-
يتم نقل
70% من الركاب بوساطة المركبات العمومية الصغيرة.
10% من الركاب بوساطة باصات القطاع العام.
20% من الركاب بواسطة سياراتهم
الخاصة.
2-
تنقل
البضائع عبر أسطول من الشاحنات يبلغ عددها 7700 شاحنة منها 7 آلاف شاحنة أردنية.
3-
يعبر ميناء
العقبة 900 ألف مسافر في العام.
4-
يتم نقل ما
يقرب من 2 مليون راكب سنويا عبر المطارات الأردنية الثلاثة.
|
مشكلات قطاع النقل
تتمثل حقيقة التطور في هذه القطاع في
الإنجازات التي تحققت من خلال مختلف مؤسسات هذا القطاع، ومدى إسهامها في تسهيل
عمليات نقل الأفراد والبضائع. ويواجه هذا القطاع عدداً من المشكلات أهمها:
1- تعدد الجهات المعنية بمعالجة شؤون نقل
الركاب، مع غياب جهة منسقة فيها.
هل لديك فكرة عن هذه الجهات؟
استرشد بما يأتي:
·
الطرق. إلى أي جهة تتبع؟
·
صيانة الطرق.
·
ترخيص المركبات والسواقين.
·
السير.
·
وزارة النقل بمؤسساتها المتعددة.
·
مؤسسات أخرى مثل وزارة الزراعة، دائرة
الراضي والمساحة.
·
ماذا تقترح لتحسين التنسيق بين هذه
الجهات؟
2- ضعف توزيع وسائط النقل وفق التجمعات
السكانية بسبب غياب المعلومات المسبقة عن حركة السكان واتجاهات هذه الحركة.
3- تقادم أسطول الشاحنات مما يجعل كلفة
تشغيلها مرتفعة، وصيانتها مكلفة.
سياسات تنظيم قطاع النقل
يتطلب تنظيم هذا القطاع المهم اتخاذ
إجراءات وسياسات لمواجهة المشكلات التي يعاني منها.
ومن أبرز السياسات التي حددتها الخطة
الاقتصادية والاجتماعية للأعوام (93-97م) ما يأتي:
1- تشكيل مجلس أعلى للنقل يتولى تنظيم
عمليات النقل، ويضم جميع الأطراف ذات العلاقة بهذا الموضوع. ما الأطراف ذات
العلاقة؟ حاول تعدادها، ما مهمات هذا المجلس؟
2- توثيق العلاقات بين الأردن والدول
المجاورة من خلال عقد اتفاقيات لتنظيم وعمليات تبادل النقل وتسهيلها عبر هذه
الأقطار.
ج- تنظيم مراكز للخدمات والصيانة
والاستراحات على الطرق الخارجية؟
ما أهمية هذه المراكز؟ استرشد بما
يأتي:
·
تقديم خدمات للمسافرين.
·
استراحات سياحية.
·
صيانة المركبات المتعطلة.
·
تسهيل عمليات صيانة الطرق.
د- تحويل مؤسسات النقل العام إلى
شركات مساهمة يديرها القطاع الخاص.
هـ- السماح للمواطنين باقتناء
السيارات الصغيرة الخاصة التي تعمل على الديزل. ما أهمية هذه الخطوة؟
إرسال تعليق