تلوث
الماء
يحتاج
الإنسان يوميا إلى 2ـ5 لتر ماء لشرابه وطعامه وحوالي40ـ60 لتر لنظافة جسمه وبيئته،
كما يحتاج إلى أكثر من متر مكعب من الماء يومياً لإنتاج النباتات والحيوانات
اللازمة
لحياته.
مصادر
تلوث المياه:
1:
بقايا الإنسان أي إخراجه الطبيعي ( المجاري ) ومخلفاته النباتية والحيوانية
والصناعية .
2: مخلفات
الصناعات من أملاح وأحماض وزيوت ومعادن وغازات ضارّة .
3:الأسمدة
المستعملة في تسميد النباتات سواءً الصناعية منها أو الطبيعية .
4:المبيدات
المستعملة في مقاومة الآفات الحشرية والفطرية وغيرها .
5: وسائل
المواصلات،خاصةً البحرية وما تخلفه من زيوت وشحوم وغازات سامة.
6: المفاعلات
الذرية والنووية وما تنتجه من إشعاعات.
7: الديدان
الطفيلية.
8: الكائنات
الحية الدقيقة المسببة للأمراض ( الميكروبات ) .
أضرار
تلوث المياه :
1: تسمم
الإنسان والحيوان والنبات .
2: نقل
الأمراض مثل الكوليرا والبلهارسيا والدوسنتاريا وغيرها.
3: الإضرار
بالثروة السمكية وهي مصدر رئيسي للغذاء في كثير من أنحاء العالم.
4: الإضرار
بالأحياء الدقيقة والنباتات المائية المنتجة للأوكسجين.
5: قتل
البكتيريا المنظفة للماء أي التي تقوم بالتنظيف الذاتي للمياه.
6: التأثير
على الاتزان الطبيعي للماء .
7: زيادة عسر
المياه وبالتالي التقليل من فعالية استخدامها في أغراض التنظيف.
8: التأثير
على مظهر المياه وصلاحيتها لأغراض العلاج والنقاهة والاستجمام والترفيه.
تلوث
الهواء
وهو عبارة عن
حدوث أي تغيير في تركيب الهواء سواءً كان ذلك عن طريق الغازات أو الأدخنة أو
الأبخرة أو الرماد أو الأتربة أو الإشعاعات أو غير ذلك .
إن عملية
التنفس وسلامتها ضرورية بل أساسية للإنسان وكذلك كل الكائنات الحية الراقية .
مصادر
تلوث الهواء:
1: تنفس
الإنسان والحيوان والنبات .
2: وسائل
المواصلات البرية والجوية والبحرية.
3: مولدات
الطاقة سواءً كانت هذه الطاقة :حركية أو ضوئية أو حرارية أو إشعاعية أو كهربائية
أو ذرية أو نووية أو غير ذلك .
4: الكائنات
الحية الدقيقة ( الميكروبات ) .
5: ذرات
الرماد والأتربة .
6: المواد
المعلقة ( الهباء ) أي الخفيفة الوزن والتي تظل معلقة في الهواء لمدد طويلة دون أن
تسقط.
7: المواد المشعة
.
8: سفن
ومركبات الفضاء.
أضرار تلوث الهواء :
1: التأثير
على عملية التنفس في الإنسان والكائنات الحية الراقية مما قد يصل في بعض
الحالات الخطيرة إلى درجة الاختناق.
2: نشر كثير
من الأمراض سواءً عن طريق الغازات والمكونات الكيماوية مثل أمراض سرطان الرئة
وهبوط القلب أو عن طريق الكائنات الدقيقة مثل الأنفلونزا والحمّيات.
3: الشعور
بالإرهاق والتعب وعدم القدرة على بذل مجهود كبير .
4: حدوث
التهابات في الأغشية المبطنة للأعضاء الخارجية مثل العين والفم وغيرها .
5: الإضرار
بالجلد.
6: التأثير
الضار على نمو النباتات.
7: إتلاف
المباني والمنشآت والتماثيل المصنوعة من الحجر الجيري والمواد التي تتأثر بالرطوبة
الجوية وأبخرة الأحماض الناتجة من الغازات الضارة.
8: التأثير
على الطقس والظواهر الكونية.
إرسال تعليق