ž  القيام بالنفس
ž  وله معنيان:
ž  اولهما:عدم افتقاره الى المحل 0وللمحل تفسيران:
ž  الذات التي يقوم بها لا بمعنى المكان لان ذلك علم من مخالفة الحوادث0
ž  الذات والمكان معا0
ž  ثانيهما عدم افتقاره الى المخصص أي الموجد0وضدها الاحتياج الى غيره0
ž  الدليل العقلي على ذلك
ž  1-الدليل على عدم افتقاره الى مخصص :انه لو افتقر الى مخصص لكان حادث كيف وقد سبق وجوب وجوده وقدمه وبقاءه ذاتا وصفات؟
ž  2-الدليل على عدم افتقاره الى محل :ا-لو افتقر الى محل لكان صفة ولم يتصف بصفات المعاني وهي واجبة القيام به تعالى للأدلة الدالة على ذلك وذلك باطل فثبت عدم افتقاره الى محل0
ž  ب-المتمكن محتاج الى مكانه ،بحيث يستحيل وجوده بدونه0والمكان مستغن عن المتمكن لجواز الخلاء ,فيلزم امكان الواجب ،ووجوب المكان ،وكلاهما باطل0
ž  الدليل النقلي على ذلك:
ž  قوله تعالى:
ž  (ياايها الناس انتم الفقراء الى الله والله هو الغني الحميد)
ž  (ان الله لغني عن العالمين)
ž  سؤال كيف يتصور عدم تحيزه تعالى في مكان؟
ž  اما قياس الله تعالى على الاجسام في وجود التحيز فهو باطل ولا علة تجمع بينهما والعقل يؤمن بوجود اشياء كثيرة كالروح والعقل 0000ولايعرف كنهها فحسب الانسان ان يؤمن بالله وصفاته ويحار في فهمه وتصوره وهذه حقيقة الايمان بالغيب التي امرنا الله تعالى بها0
ž  الوحدانية
ž  ومعناها: عدم التعدد في الذات او الصفات او الافعال
ž  فالوحدانية في الذات :تنفي (الكم المتصل) الذي هو التركيب أي تركب الذات من اجزاء0وتنفي (الكم المنفصل)الذي هو التعدد, بحيث يكون هناك الهان فاكثر0
ž  والكم المنفصل الذي هو اثبات صفة لغيره تعالى ،تشبه صفته, كأن يكون لزيد قدرة كقدرته تعالى ,او ارادة تخصص الشيء ببعض الممكنات0
ž  والوحدانية في الافعال :تنفي (الكم المنفصل)أي مشاركة غيره تعالى له بالأفعال فالكم المنفصل اثبات فعل لغيره تعالى على طريق الايجاد والخلق
ž  وضدها التعددفي الصفات اتصالا وانفصالا وفي الافعال انفصالا0

Post a Comment

Previous Post Next Post