هل وسواس الموت ابتلاء من الله

هل وسواس الموت من الشيطان

هل. وسواس الموت حقيقي

شفيت من وسواس الموت

تجارب وسواس الموت

الاحساس بالموت هل هو وسواس

متى ينتهي وسواس الموت

أعراض وسواس الموت بالتفصيل

علاج وسواس الموت نهائياً

 

قد يُصاب الشخص بما يُسمّى وسواس الموت؛ حيث يمنعه هذا الوسواس عن العمل، وقد يسبب له الكآبة وعدم القدرة على الانسجام في الحياة والتعامل مع الناس؛ حيث يسيطر الشيطان على عقل الإنسان ويُصوّر له الحياة التي لا فائدة منها ويُسبّب له اليأس، ويعتبر هذا الوسواس نوعاً من الابتلاء الذي يصيب به الله عزّ وجل عبده ليختبر قوة إيمانه.

 



ماذا يصيبني من خوف من الموت وأنا متيقن من أنني لن أموت وعمري ناقص ولا زائد؟! ولماذا أخاف من الأمراض الخطيرة وحتى عند سماع اسمها، وأنا متيقن بأن ما أصابني وسيصيبني ما كان ليخطئني؟! حقيقة أنا متحير وقد كنت من أكثر الناس اقتناعاً بضرورة الحزم والحسم والميل إلى العمل دون العاطفة والحزن والآلام وضرورة تحكيم العقل والقلب بتوازن تام وبوسطية تشكل المنهج في كل شيء، فما لي أراني اليوم مدفوناً تحت وطأة الوسوسة والخوف من المرض والموت والتوتر والأرق وكل شيء سلبي؟

وما معنى إيماني إذن؟ وأيضاً كنت أقرأ بالتنمية البشرية والبرمجة العصبية ومعتقد تماماً بقدرة العقل المعجزة الكبرى من الله الخالق أحسن الخالقين، فماذا جرى معي؟ وأنا من كان ينصح وينتقد كل من كان في وضعي اليوم، إنني أخاف من أن أكون من الذين يأمرون الناس بالبر وينسون أنفسهم أو حتى من النفاق، ولا حول ولا قوة إلا بالله، أنا على يقين من أنني إن شاء الله استفدت من ما مررت به وأنني سأحول المحنة منحة فزيدوني إصراراً، ولكم الشكر العظيم، والله من وراء القصد.

 

ماذا يصيبني من خوف من الموت وأنا متيقن من أنني لن أموت وعمري ناقص ولا زائد؟! ولماذا أخاف من الأمراض الخطيرة وحتى عند سماع اسمها، وأنا متيقن بأن ما أصابني وسيصيبني ما كان ليخطئني؟! حقيقة أنا متحير وقد كنت من أكثر الناس اقتناعاً بضرورة الحزم والحسم والميل إلى العمل دون العاطفة والحزن والآلام وضرورة تحكيم العقل والقلب بتوازن تام وبوسطية تشكل المنهج في كل شيء، فما لي أراني اليوم مدفوناً تحت وطأة الوسوسة والخوف من المرض والموت والتوتر والأرق وكل شيء سلبي؟

 

وما معنى إيماني إذن؟ وأيضاً كنت أقرأ بالتنمية البشرية والبرمجة العصبية ومعتقد تماماً بقدرة العقل المعجزة الكبرى من الله الخالق أحسن الخالقين، فماذا جرى معي؟ وأنا من كان ينصح وينتقد كل من كان في وضعي اليوم، إنني أخاف من أن أكون من الذين يأمرون الناس بالبر وينسون أنفسهم أو حتى من النفاق، ولا حول ولا قوة إلا بالله، أنا على يقين من أنني إن شاء الله استفدت من ما مررت به وأنني سأحول المحنة منحة فزيدوني إصراراً، ولكم الشكر العظيم، والله من وراء القصد.

 

Post a Comment

Previous Post Next Post