أخطاء في صياغة أسئلة البحث:
·       صياغة فرضية او موضوع وليس سؤال.
·   السؤال يذكر طريقة قياس العامل المتعلّق  وليس العامل المتعلّق (الظاهرة أو العملية البيولوجية) نفسه.   مثلاً: التطرق لفقاعات أوكسجين المنطلقة وليس لعملية البناء الضوئي.
·       صياغة سؤال موجّه لطريقة العمل/ الآلية , ولكن عملياً تم فحص العلاقة بين العاملين, وليس الآلية.  مثلا: كيف يُؤثر....

العامل المتعلق وطريقة قياسه
العامل المتعلق يجب أن يكون ظاهرة أو عملية بيولوجية, ويجب أن يكون كمي وقابل للقياس.
عند إختيار طريقة قياس العامل المتعلق يجب الإنتباه الى الأسئلة التالية:
1.    هل طريقة القياس هي كمية ؟
2.    هل طريقة القياس ملائمة لقياس العامل المتعلّق في التجربة ؟
3.    هل طريقة القياس تشمل على إفتراضات ليست مكتوبة ؟
4.    هل العملية / الظاهرة تُقاس بشكل مُباشر أو بشكل غير مُباشر ؟
5.    هل هناك ضرورة لمجموعات ضابطة لطريقة القياس ؟ ما هي ؟

العامل الغير متعلّق وطريقة تغييره
العامل الغير متعلّق ممكن أن يكون غير متواصل  أو متواصل.
من المُفضّل عزل العامل الغير متعلّق قدر المُستطاع.
أحياناً لا يُمكن عزل العامل الغير متعلّق لأنه يشمل عدة مركبات والتي لا يمكن الفصل بينها. في هذه الحالات مطلوب فحص مُسبق لمُميّزات العامل. فحص المُميزات يشمل التطرق الى مبنى وصفات العامل. ( عند كتابة الوظيفة يجب التطرق الى صفات ومركبات العامل الغير متعلّق, والتي من المفروض أن لها تأثير على العامل المتعلّق).
فحص مميّزات العامل الغير متعلّق, وتقرير مجال التغيير الذي تختارونه للتجربة, يتم عن طريق تنفيذ فحوصات أو تجارب مُسبقة, أو بالإعتماد على مصادر علمية موثوق بها.

عندما تكون العلاجات مُختلفة عن بعضها البعض بعدد كبير من المركبات – مطلوب عدم تنفيذ  البحث .
حسب تعليمات البيوحكر ممكن قبول تدخل الطالب – الباحث أيضاً عندما يختار الطالب علاجات مُختلفة للعامل الغير متعلّق ولكن بشكل منطقي, هذا بالإضافة الى التجارب التي فيها  يعمل تغييرات في العامل الغير متعلّق.
الوقت لا يمكن أن يكون عامل غير متعلّق وحيد في سؤال البحث (هذا يُسمى فحص مُميزات أو حالة وليس تجربة). ولكن مدة علاج ممكن أن تكون عامل غير متعلّق وحيد.

Post a Comment

أحدث أقدم