سمات المرشد النفسي:-
   السمات كما ذكرها صالح حسن الداهري:-
1- سرعة البديهة و القدرة على التفكير المنطقي
2- سعه الأفق العلمي و الإجتماعي
3- السماح و المرونة
4- الإهتمام بالمرشد و شكلته
5- الثقة بالنفس و سعة الخبرات ة تنوعها
6- الإخلاص في العمل و الصبر و المثابرة
7- التوافق النفسي و الإجتماعي و الإنفعالي
8- القدرة على تحمل المسؤلية العلمية و العملية
9- روح التفاؤل والفكاهة.
10- حسن الإصغاء و احترام المسترشد ووجهات نظره.
   11- القدرة الفائقة على الفهم و التعبير
12- الأخلاق الفاضلة و القيم الثابتة
*أشار إتحاد علماء النفس الأمريكيين إلى مجموعة من الصفات التي يجب أن يتميز بها المتخصصون في الإرشاد و النفسي:-
1- قدرة عقلية متميزة و قدرة جيدة على الحكم و التقدير .
2- القدرة على الإبداع و المصادر العقلية العميقة .
3- أن يكون ذكي و لماح .
4- القدرة على إقامة علاقات دافئة مع الآخرين .
5- تحمل المسؤلية و روح الجد و الاجتهاد .
6- التعاون و اللياقة في الإرشاد .
7- ضبط النفس و ثبات بالنسبة للشخصية .
8- الإهتمام العميق بعلم النفس عامة و الجوانب الإرشادية خاصة .
9- شعور عميق بالقيم الأخلاقية .
طرق الإرشاد النفسي
"أ" الإرشاد الفردي:-
   تعتبر طريقة الإرشاد الفردي من أشهر الطرق في الإرشاد النفسي و فيها يتقابل المرشد و المسترشد على إنفراد وجهاً لوجه .
   و الإرشاد الفردي لاشك هو قيمة عمليات الإرشاد على الإطلاق و يعتبر نقطة الارتكاز لأنشطة أخرى و تعتمد فعاليته أساساً على العلاقة الإرشادية المهنية بين المرشد و العميل أي أنه علاقة مخططة بين الطرفين .
حالات استخدام الإرشاد الفردي:-
1- المشكلات التي يغلب عليها الطابع الفردي و الخاصة جداً عندما تتطلب حالة العميل السرية التامة بحيث تنحصر بينه و بين المرشد .
2- الحالات النفسية :-
ومن أمثلتها عندما يكون العميل في حالة من العزلة و الإنطواء و القلق و السلوك اللاتوافقي والمخاوف المرضية.
3- حالات تسبب الخجل عند مناقشتها أمام الناس مثل الإنحراف الجنسي و الشذوذ.
4- حالات صحية حرجة:- مثل الأمراض المزمنة العصرية " الأيدز و اللوكيمبا" وهنا تندرج تحت الحالات الفردية التي لا يمكن تناولها بفاعلية عن طريق الإرشاد الجمعي.
5- عندما تكون حاله العميل تحتاج إلى تركيز خاص وإهتمام بالغ من المرشد مثل:
دور المرشد النفسي في الإرشاد الفردي:-
  يختلف دور المرشد النفسي في عملية الإرشاد الفردي بإختلاف النظرية التي يتبناها المرشد ويتبعها في عملية الإرشاد ، و تعتمد فاعلية العملية الإرشادية بشكل رئيس على العلاقة الإرشادية التي تحدث بين كل من المرشد و المسترشد . و تبادل المعلومات ووضع خطط العمل ويعطي للعميل حرية عرض مشكلته.
عيوب الإرشاد الفردي:-
1- حصر الخبرات بين المرشد و العميل
2- الناحية الاقتصادية بين المرشد و العميل
مزايا الإرشاد الفردي:-
1- يتيح السرية التامة
2- توفير الثقة بين المرشد و العميل
3- الحرية التامة
إجراءات الإرشاد الفردي:-
     يمثل الإرشاد الفردي تطبيقاً عملياً لكل ما تمت مناقشته من إجراءات العملية الإرشادية و التي يجب أن يعيها المرشد النفسي و يتمتع بخبره واسعة إزاءها

Post a Comment

Previous Post Next Post