منهجية كتابة نص فلسفي 2 باك

منهجية كتابة نص فلسفي 2 باك

منهجية تحليل  نص فلسفي جاهزة 2018

مناقشة  منهجية نص فلسفي مجزوءة الوضع البشري

نموذج تحليل ومناقشة نص فلسفي اولى باك

تحليل نص فلسفي جدع مشترك علمي

منهجية كتابة مقال فلسفي : الخطوات التي يلزم تتبعها

منهجية كتابة مقال فلسفي هي الكيفية التي تحدث بها بلوَرة موضوع فلسفي متكامل انطلاقا من فحص ومعالجة أطروحة فلسفية محددة. سواءا تعلق الشأن بمناقشة مقال، بقولة أو بسؤال مفتوح فإن منهجية كتابة المقال الفلسفي ترتكز على ثلاثة مكونات رئيسية ومترابطة فيما بينها: المقدمة، العرض، النهاية

المقدمة : تعد باعتبار الفترة التمهيدية للموضوع، وفيها يقوم التلميذ/التلميذة بتأطير المقال الفلسفي وتحديد كل من الإشكال المخصص والإشكالات الثانوية للموضوع

العرض : يتألف العرض على العموم من فقرتين اساسيتين: البند الأولى للتحليل وهذا بالتركيز على الأفكار والمواقف الفلسفية الواردة في الموضوع و البند الثانية للمناقشة عن طريق طرح المواقف الفلسفية المساندة والمعارضة، ومن أثناءه تحدث الإجابة على نحو تفصيلي وفلسفي عن الإشكالات والتساؤلات المطروحة في الصدارة

النهاية : تكون النهاية موجزة ويحدث التعبير فيها عن الفكرة التي تم التوصل إليها في أعقاب مرحلتي الفحص والمناقشة مع امكانية ابداء الرأي الشقصي أو طرح سؤال مفتوح

فضلا على ذلك تلك الخطوات، يتوجب على الطلاب والطالبات نهج طريقة لغوي لين و سليم مع الإستعانة بعبارات وصيغ فلسفية لإعطاء الموضوع طابعا فلسفيا. اليكم بعض الصيغ التي يمكن استخدامها في كتابة مقال فلسفي

منهجية كتابة مقال فلسفي : بعض الأخطاء المنتشرة

:تلك بعض الأخطاء التي يرتكبها الطلاب والطالبات خلال كتابتهم وصياغتهم لنص فلسفي

الأخطاء اللغوية والإنشائية، لهذا يلزم التركيز على نهج طريقة لغوي سليم، مع وضع النقط والفواصل في أماكنها المناسبة –

الذهاب للخارج عن الموضوع –

أخطاء في التمهيد، بأن تكون البند المرتبطة بالتمهيد أطول من فقرتي الفحص والمناقشة، أو بأن يستعين التلميذ بمقدمة مستعدة لا تمت للموضوع بصلة –

(المقدمة هي المدخل الأساسي للنص الفسلفي، لهذا يلزم بلوَرة تمهيد سليم ومناسب يؤدي المهنة المتوخاة منه)

الإكتفاء بتقديم عام لا يتضمن على الطرح الإشكالي للموضوع –

عدم تواجد الروابط المنطقية، الشيء الذي يجعل كيفية الكتابة ركيكا وغير متسق –

عدم التمكن من الفحص و الإكتفاء بعرض الأفكار على نحو ملخص ومختصر –

عدم تواجد الربط بين فقرتي الفحص والمناقشة –

عدم تواجد النقاش وعدم التمدد في تقديم مواقف الفلاسفة، مع عرض مواقف فلسفية لا رابطة لها بالموضوع –

بتجنبكم لتلك الأخطاء وغيرها وباتباعكم لخطوات منهجية الكتابة الواردة بالأعلى ستتمكنون من بلوَرة وكتابة موضوع فلسفي جيد ومتكامل –

منهجية فحص مقال فلسفي مستعدة:

المقدمة

ان مفهوم (الإنسان أو الإدراك مثلا) يحتل مكانة مرموقة في تاريخ الفلسفة، حيث انكب الفلاسفة و المفكرين على دراسته كل من زاويته المخصصة الأمر الذي أسفر عن وجود تضاد و تفاوت و فرق بين مواقفهم و تصوراتهم. و المقال الماثل بين ناظرينا يندرج ضمن نفس المفهوم اذ تركز بؤرة الضوء على مسالة (……….) و من هنا بإمكاننا بسط الإشكال الأتي. هل ………..أم ……………….ومنه بمقدورنا طرح الأسئلة الآتية. بأي معنى يمكن القول……………………………… و الى أي حاجز يمكن اعتبار …..

العرض

عن طريق قراءة المقال يظهر انه يقوم أو يتبنى أطروحة رئيسية مضمونها ……………………….( ثلات اسطر كحد أدنى ) حيث يبتدأ صاحب المقال نصه ………………………( بتأكيده أو نفيه أو باستعمال الطرق الحجاجية و الروابط المنطقية) ولقد استثمر صاحب المقال جملة من المفاهيم الفلسفية أهمها……………………………………… ………..

وفي خضم الاشتغال على المقال ثم النهوض على عدد من الطرق الحجاجية و الروابط المنطقية أبرزها………..- وتكمن مقدار و ضرورة الأطروحة التي تبناها صاحب المقال في………………………………………… .** – ولتأييد أو تعزيز أو لتأكيد موقف صاحب المقال نستحضر اعتقاد………………………….. (وعلى النقيض أو خلافا أو في في مقابل) موقف صاحب المقال يمكن استحضار تصورأو موقف …………….. وللتوفيق بين المواقف المتعارضة السالفة الذكر بمقدورنا إيراد اعتقاد …………………

عاقبة

يتبن الأمر الذي في مرة سابقة ان مشكلة الإدراك بين ……..و ……. أفرزت موقفين متعارضين .فاذاا كان صاحب المقال ومؤيديه (اسم فيلسوف او عالم او مفكر) قد أكدوا على ان…………………….فان ……..(اسم فيلسوف أو عالم أو مفكر) قد خالفهم الرأي حيث اقر…………………… .+ موقفك الشخصي معبرا عنه على نحو ضمني + سؤال مفتوح